امارس العادة السرية مند الصغر الي الان و الان ماهي الاخطر التي تسبابة

عليك مارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، جميع الخضروات والفواكه تفيد في تقوية الجسم والجنس.

العلاج من العادة السرية يبدأ بقرار، ثم تشغل نفسك بهوايات أخرى مثل المطالعة والرياضة، ولمعرفة أضرار العادة التي تعرفها عليك مراجعة عادة سرية في القاموس، أعانك الله.

نعم، العادة السرية هي المسؤولة بكل أسف، وإذا توقفت يمكن أن تعود الأمور إلى طبيعتها، مارس الرياضة والتغذية المتوازنة.

هذه الفتاة يمكن أن تتزوج، ويمكن أن تتوقف إذا أرادت، ويفضل ذلك لتقليل الأضرار

الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج ،قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! ولاركها عليك ممارسة هوايات تشغل وقتك مثل الرياضة والمطالعة وغيرها، ولا داعي للتعويض، فالجسم يتكفل بذلك تلقائياً.عليك بالتغذية المتوازنة.

العادة السرية عند الفتيات تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية للاقلاع عن العادة يجب اتخاذ القرار وتطبيقه، وشغل النفس بهوايات أخرى مثل الرياضة وغيرها.

العشاء لا يتأثر بالعادة السرية طالما لم بدخل شيئ صلب في المهبل، وللعادة السرية أضرار إذا وصلت لحد الردمان، ويمكن تجنبها بممارسة هوايات جديدة مثل الرياضة والمطالعة وغيرها.

اوقفها.... وستعود الامور الى طبيعتها مع مرور الوقت

مرة في الأسبوع ضررها أقل، وعليك ممارسة هايات أخرى مثل المطالعة والرياضة وغيرها مما يشغل وقتك.

ربما تكون النقطة طبيعية ولا تحتاج ال اي اجراء الذي يقرر هذا …هو الطبيب الذي يشاهد و يشخص