هل الك الطبى قادر علي قتل جميع الفيروسات بما فيهم فيروسات الكبد والايد

المواد المذكورة قلوية وحارقة، فإن لم تقتل الفيروسات ، فالهواء يقتلها، لأن فيروسات الإيدز لا تعيش في الهواء الطلق أكثر من دقائق.

كما قلت لك الجراثيم والفيروسات لا تعيش في الشبة لأنها مركبة من كبريتات البوتاسيوم وهذ مادة قابضة قاتلة للكائنات الحية ، فلا داعي للقلق.

لا يمكن أن تعيش الفيروسات في أملاح البوتاسيوم فهي مواد قلوية كاوية، كما أنها لا تعيش في الهواء أكثر من دقائق، وعشرين يوم كافية للقضاء عليها.

حسب نوع التحليل، فبعض التحاليل تكفي المدة، ولكن بعضها لا تكفي.

فحص الإيدز خاص، ولا يظهر في فحوصات أخرى،

الإصابة بالفيروس تؤدي إلى نقص الكريات البيضاءleucopenia وخاصة العدلات، مما يزيد الالتهابات، ويقلل المناعة وكذلك الصفائح الدموية، وما دام الفيروس موجوداً فسيبقى تأثيره السيء.

مرض الايدز ينتقل عن ةطريق الدم الملوث وعن طريق الجروح فلمعرفة الاصابة من عدمها يجب عمل الفحوصات للاجسام المضادة فحص الاجسام المضادة يبين ردة فعل الجسم لوجود فيروس او ميكروب محدد في الدم وردة فعل الجسم

انا مرض الكبد. سي و فيروس الايدز ينتقل بواسطه الدم وبالتالي فان الابر هي وسيله بانتقاله ومن هذه الابر هي وبلغ التي تستعمل في التاتو وبما اننا الابره التي تستعمليها تقولين لانها جديده فهذا ينفي هذه الطريقه في الانتقال

كلا لا يوجد تحليل واحد يشمل جميع الأمراض الجنسية، وكل مرض وله تحاليله، للمزيد راجع الأمراض الجنسية.

عادة ما يتم تعريف الحمل الفيروسي الذي لا يمكن الكشف عنه بحوالي 50 نسخة من الفيروس/ مل. حتى وقت قريب، كان هذا هو أدنى مستوى للكشف عن الاختبارات الأكثر شيوعا في الفحص الروتيني لرصد العبء الفيروسي. هناك الآن بعض الاختبارات فائقة الحساسية التي يمكنها قياس أقل من 20 نسخة من الفيروس / مل. هذا لا يعني أنه لا يوجد فيروس نقص المناعة البشرية في العينة، مجرد أن عدد النسخ هو في مكان ما بين 0 و 50. وجود حمل فيروسي لا يمكن الكشف عنه هو شيء جيد. ينبغي أن يساعد الجهاز المناعي للتعافي ويبقى قوياً. أما إذا زاد الحمل الفيروسي ، فتزيد إمكانية حدوث العدى وانتقالها!