د . الشعور بعدم التركيز الدايم واليوم يمر كانه حلم ليس واضح وخالي من التركيز وهذا خاصه في الاجتماعات، وايضاً عدم الشعور بالفرح في وقت الفرح مثل العيد وغير ما اسبابه وما علاجه؟

قد تكون نوبات الهلع..لذا يجب ان تتواصلي مع طبيبك

ما فهمته من سؤالك ، أنك لا تستطيع إنهاء دراسة مادة الإمتحان في البيت أثناء الإستعداد له. إذا كان فهمي صحيحاً أنصحك بعدم تضييع وقتك في التفكير بأنك لن تنهي دراسة المادة المطلوبة، وبدلاً من ذلك عليك استبدال هذه الأفكار السلبية بأخرى ايجابية، وهي أنك ستستطيع الإنتهاء من الدراسة في الوقت المحدد، ومن أجل تحقيق ذلك لا تؤخر دراسة الإمتحان الى آخر وقت وابدأ قبل موعد الإمتحان بعدة أيام بحيث تدرس جزءاً محدداً في كل يوم، ثم تقوم بمراجعة جميع الأجزاء في اليوم السابق للإمتحان. إن من شأن ذلك أن يزيد من ثقتك بنفسك ويقلل من مستوى القلق لديك. حظاً موفقاً في الإمتحانات القادمة.

اذا هذه الاعراض تظهر فقط عند التقديم او التحدث امام الناس..فهذا يسمى برهاب الاجتماعي.علاجه الامثل هو المواجهه وتبدا بالتدريج.مثلا ان تتكلم امام مجموعه معروفه لك او امام المراه..وممكن تناول قرص propronalol قبل التحدث بساعه

لا بد من مراجعة الطبيب النفساني للتقييم والعلاج

يمر الإنسان في حياته بعدة أمور قد تسبب شعوره بالحزن، فقد يكون السبب الظروف الإجتماعية أو النفسية أو المالية، كما أنه من الناحية الطبية للتغيرات الهرمونية أثر كبير على المزاج وعلى المشاعر، فالنساء مثلًا يعانين من الشعورر بالحزن وتقلبات في المزاج في الفترة ما قبل موعد الدورة الشهرية عض الأيام والذي عادةً ما يستمر خلال الدورة وبعد انتهاء الدورة تزول تلك الحالة، وذلك أيضًا تواجهه المرأة خلال فترة الحمل وفترة ما بعد الولادة، وكالما أن تلك الحالة عامةً سواء عند الرجال أو الإناث ليست مزمنة ولا تستمر لأسابيع طويلة فلا يوجد شيء يدعو للقلق.
المراجع

https://www.psycom.net/depression.central.women.html

نعم بعض الامراض النفسيه لها ذلك

هذه اعراض قلق، أنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك ومساعدتك

لا بد من العلاج بعد تقييم الطبيب النفساني والبدائل الامتناع عن المنبهات

الاعراض بحاجه للتقييم من قبل الطبيب النفساني ثم العلاج

بحاجه لتقييم الطبيب النفساني ثم العلاج