هل يوجد دواء يؤخذ لازالة التوتر والخوف مؤقتا مثلا يؤخذ عند القاء كلمة

لا يفضّل استعمال مثل هذه المهدئات وانصحك بأن تذهب للمقابله وانت متوتر ولكن بعد دقيقه يخف التوتر ومن يجري المقابله يعرف ان كل من يأتي للمقابله يكون متوتر

مشكلتك يعاني منها الكثيرين والخبر المهم هنا أنها مشكلة قابلة للحل، ولكنها تتطلب الالتزام بالتدرب والاصرار والمثابرة. ويمكن حلها بدون استخدام الأدوية بل بالتدريبات السلوكية كما ذكرت. وعليك التدرب على مهارات الحديث أو الإلقاء لوحدك أولا لعدة مرات، ثم مع أحد الأشخاص المقربين اليك،كأحد أفراد الأسرة أو احدى الصديقات . ويمكنك التدرب على مهارة ابتداء حديث معين، ومهارات المناقشة وطرح الأسئلة واجابة اسئلة لمواضيع مألوفة، بالإضافة الى القراءة والإطلاع في هذا الموضوع وغيره، لأن من شأن ذلك زيادة ثقتك بنفسك وزيادة ذخيرتك اللغوية التي تساعد على تشجيعك على الإستمرار في الحديث لمدة أطول. وأخيرا عليك التنفس ونطق الكلمات ببطئ خلال الحديث ليصبح النطق أفضل والقلق

نعم يمكن استخدامه لكن تحت رقابة اختصلصي نظراً لآثاره ولضرورة توافقه مع طبيعة حالة الاتكتءاب والتي غالباً العلاج الأساسي لها يتطلب علاج نفسي أكثر منه دوائي

تشير هذه الأعراض إلى الخوف الإجتماعي والذي يتميز بالخوف من التحدث أمام مجموعة من الناس، وعادة ما تثيره خبرة سيئة حدثت للشخص نفسه أو للآخرين أحياناً. ولكن هذه الحالة يمكن التعامل معها بمساعدة المرشد النفسي أو لوحدك إن لم تتوفر المساعدة. عليك أولاً التدرب على مهارة الحديث أمام الاخرين لوحدك أولاً ثم أمام أحد أفراد عائلتك الذين يرغبون بمساعدتك ويهتمون لأمرك، ثم أمام مجموعة من أفراد عائلتك المقربين وثم أمام أحد الأصدقاء وأمام مجموعة من الأصدقاء وهكذا إلى أن تتخلص من مخاوفك من التوجه إلى مجموعة من الزملاء والأساتذة في الكلية. قد يفيدك أيضاً التدرب على الإسترخاء وممارسته لتصبح قادراً على استخدامه عند الحاجة، وأخيراً عليك تغيير نظرتك لنفسك وتغيير حديثك الذاتي السلبي لنفسك والذي تكرر فيه لذاتك عبارات تعبر عن عدم قدرتك على القيام بهذه المهارة. وبالتوفيق

الامر الطبيعي ان تشعر ببعض القلق واستمال اي دواء لا بد ان يكون باشراف طبي

نوبات الهلع اذا كانت خفيفه ممكن ان تنتهي مع العلاج النفسي دون دواء اما النوبات المتوسطه والشديدة فلا بد من الدواء في علاجها

وانت بخير ولكن الاسئله مكروه وكأنك تريد ان تحل مشاكلك النفسيه بنفسك وهذا الاسلوب خطأ انصحك ان تراجع طبيب قدير وتنفذ تعليماته

عادة معزول خلال اسابيع اذا استمرت لا بد من مراجعة الطبيب

بالطبع اكيد

الرهاب الاجتماعي هو مرض نفسي بالأساس، وبالتالي الناحية الروحانية تأثيرها ضعيف في مثل هذه الحالة. علاقتك بالله تضفي راحة وطمأنينة، هذا حقيقي، انما المرض النفسي ليس له علاقة بهذه الأمور.. أنصحك بزيارة طبيب نفسي متخصص وهو سيدلك على الطريق الصحيح