اعانى من آلام في اللثة وتراكم الجير هل علاجات لتسكين الم اللثه و جزيلا

علاج انحسار اللثة في مُعظم الحالات هو علاج جراحي، وان كان القصد هو علاج حساسية الأسنان فمن الممكن تطبيق ذلك من خلال زيارة طبيب الاسنان لاجراء جلسات الفلورايد اللتي تساعد بنسبة كبيره في خفض معدلات حساسية الاسنان، كمان ننصحك باستعمال معجون الاسنان للاسنان الحساسة. انا الاعشاب فليس لها اي فوائد علاجية لانحسار اللثة.

يجب عليك زيارة الطبيب لانه حتى لو الدواء عالج الالم سيعود الالم مرة اخرى

استخدم سنسوداين معجون للحساسية الاسنان وفرش الاسنان مرتين ل ٣ مرات باليوم واستخدم مضمضة el-cemed مرتين باليوم

أولا يجب عليك زيارة اخصائي اللثة للقيام بفحص دقيق لحالتك لمعرفة السبب و درجة المرض ومن ثم يتم وضع خطة علاجيه مفصلة لحالتك مبنيه على التشخيص يتخللها متابعات متكرره ومراقبه لنتائج العلاج سواء كان جراحياً ام لا . ولكن يجب عليك تحسين صحة الفم بدرجة اكبر حتى بعد اجراء العلاج لضمان النتائج المرضية

التهاب العصب يعني وجود تسوس قرب للعصب أو كسر بالسن ما يسبب تفاعل العصب و هذا يسبب الألم كي تشعري أن هناك مشكلة لذلك انصح بالذهاب للطبيب بأقرب وقت

اول خطوة تنظيف الجير ومعالجة اللثة لكي لاتتقدم الحالة ثم خيارات دراسة اطباق الاسنان او تثبيتها ثم استشارة تجميلية لاجراء شرائح لثوية مغطية للانحسار بعد اعادة تقييم الحالة

نعم يجب علاج الالتهابات اولا ويجب ان تعود إلى الطبيب

لابد من عمل جراحة تزويد لثوي هو ما يمكن ان يستمر كعلاج والمحافظة علي صحة الفم والاهتمام باستخدام الفرشاة والمعجون والمضمضة للاسنان الحساسة والف سلامة عليكي

يجب عمل صور شعاعيه لتحديد مكان الجيوب اللثويه وعمقها وكمية التاكل في العظم المحيط بالأسنان وشكله بالاضافه للفحص السريري لشكل ولون اللثه وبناءا عليه يتم تحديد العلاج .

الم اللثة قد يكون من أعراض التهاب اللثة في حالتك .... قد تكون بحاجة الى جلسة تنظيف عميق مع تجريف للجيوب اللثوية .... و اتباع ارشادات الطبيب من طريقة التفريش الصحيحة و استعمال المطهرات الفموية مثل الكلورهيكسيدين ....و ربما تحتاج الى اجراء جراحي للثة اذا كانت حالة الالتهاب متقدمة بالاضافة الى استعمال مضادات حيوية معينة .... انصحك بزيارة الطبيب لمتابعة الحالة ... و الالم قد يكون مصدره موت عصب السن او التهابه ... و هناك اسباب اخرى متعلقة بالتهابات فطرية و فيروسية و غيرها .... الفحص السريري و الاشعة يساعدان على الوصول الى التشخيص الدقيق