أسئلة واجابات طبية أمراض الأسنان

الالم القوي قبل سنتين هو التهاب لب حاد كان يتوجب علاج عصبه.بسبب اهماله تحولت الحالة الى التهاب لب مزمن. وبدأ يتآكل السن من الداخل ببطء وبدون ألم. حتى تكسّر في المرحلة الأخيرة.المفروض عمله، لو كل ما تبقى هو جذور تحت اللثة، حينها ينبغي قلعها، لو كان هناك بقايا. يمكن وضع وتد للتثبيت وبناء تاج على السن.

الألم طبيعي أن يكون بعد أسبوع فقط من الحشوة.لو استمر أكثر من ذلك، وخصوصاً لو كان النخر عميق والحشوة عميقة أي قريبة من عصب السن. حينها قد يكون يشير إلى اقتراب التسوس من العصب وهناك حاجة (الآن أو بعد فترة) لفتح السن وإزالة عصبه.

طبيعي أن يكون هناك فراغات بعد القلع. لأن الأسنان تتحرك وتحاول سد الفراغ الذي أحدثه القلع.العلاج التجميلي يختلف حسب كمية الفراغات. فمثلاً لو كانت الفراغات فقط في منطقة الثنايا العلوية وبمقدار 4 م. يمكن سدها بالحشوات التجميلية أو بتيجان زيركون أو وجوه تجميلية.في حال كانت فراغات كبيرة يمكن اللجوء للتقويم.

قد يكون اعوجاج طبيعي. خصوصاً لو كان الأمر منذ الطفولة. حينها يكون أمر وراثي لا علاقة به للأسنان أو المفصل الفكي.

الحبوب البيضاء قد تكون قلاع ناتجة من الحساسية. لو كانت ثابتة ولا تظهر وتختفي وفق مسببات طارئة. حينها يبنغي مراجعة طبيب ليكشف عليها سريرياً.

اسباب رائحة الفم لا تخلو من التالي:النخور السنية: لأنها جراثيم تسبب الرائحة.الأطعمة ذات الرائحة: الثوم والبصل.التنفس من الفم: لأنه يبفي الفم مفتوحاً ويحرمه من الترطيب ويسبب رائحة.التدخين: بسبب احتوائه على مواد ذات رائحة.الالتهابات المعدية والارتجاع: قد تسبب الرائحة...بشكل عام، طالما اختفت الرائحة مع وصف الدواء السابق (الذي هو صاد حيوي) أي مضاد جراثيم، هذا ما يشير لأن السبب في الرائحة هي الجراثيم. فغالبا النخور السنية أو الخراجات وسوء العناية الفموية هي العامل الأكبر لها.

التعويض بجسور. أو زرع أسنان أمامي.