اكد اصابتي بباريت المريء بعد فحص الناظور ووصف لي ال اقراص الامبرايزول

ليس بالضرورة الاستمرار باخذ الدواء خاصة انك خضعت لعملية جراحية كما تقول أظن انه من الجيد ان تراجع طبيبك

عليك بمراقبة الأمور التي تزيد الأعراض، وعادة ما تكون: - التوتر والقلق. - شرب المنبهات من قهوة وشاي ومشروبات غازية. - تناول الأطعمة الدسمة والمقلية. - تناول بعض الأدوية. - الاستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام الذي يجب تجنب الأمور التي تم ذكرها، وعند النوم يتم رفع الرأس بوضع مخدتين حتى لا ترتجع الحموضة من المعدة إلى المريء. - التوقف عن التدخين. - التقليل من المنبهات. - عدم إملاء البطن بوجبة كبيرة. الاستمرار بالأدوية المخفضة للحموضة، وتؤخذ مرة أو مرتين في اليوم إن كانت الأعراض شديدة وتؤخذ قبل الطعام.

من الافضل ولكي تطمئن يجب اجراء المنظار اما بالنسبه لتكلفته فهذا لا علم لنا به يعتمد كل بلد او عياده او مستشفى اسال عن ذلك في مكان اقامتك

•تجنب التفكير والقلق والنرفزة •الراحة والاستجمام •يجب  نغير أنماطنا السريعة المتعجلة في تناول الطعام وفي عملية التبرز •لا بد ان ندقق في نوعية الأطعمة التي نأكلها وفي موعد تناولها لا تشرب المشروبات الغازية ابتعد عن مضغ العلك ابتعد عن البقوليات ان كانت منتجات الحليب تؤذيك فتجنبها أيضاً البصل والملفوف المخللات الاكل المملوء بالبهارات والفلفل الشوفان وبذر الكتان جيدا جدا جدا جدا للغازات والنفخة شاي الأعشاب مثل النعناع والبابونج مفيدة من الضروري فحص الجرثومة الحلزونية واعلامنا بالنتيجة

الأخ الكريم ما دام توصل الأطباء الى تشخيص المرض يأنه قرحة فالعلاج أصبح معروفا وهو مضاد حيوي مثل كلاسيد 500مغم مرتين يوميا وفلاجيل 500مغم 3مرات يوميا لمدة اسبوعين ثم يعمل تحليل دم لجرثومة الهاليكوباكتر للتأكد من زوالها ، ومضادللهستامين مستقبل 2 مثل لانزوبرازول او اوميبرازول حبة عند النوم ، ومضادللمغص مع مهدئ مثل ليبراكس أو بوكسيديوم حبة 3 مرات يوميا قبل الأكل بنصف ساعة ، ومضاد للحموضة مثل مالوكس حبة 3مرات بعد الأكل مص أو مضغ وليس بلع . مع تجنب أكل الحامض والحار والمقالي وكذلك عدم الأكل قبل النوم على الأقل بساعتين او ثلاث ساعات غلى الأقل لمدة ثلاثة الى ستة أشهر . ومع ذلك فان امكانية الارتكاس واردة بنسب متفاوتة والله هو الشافي.

ما هو العلاج الثلاثي الذي استعملته , فأنت لم تذكره . هناك عدة احتمالات للعلاج الثلاثي , فيسمى بالعلاج الثلاثي لأنه عبارة عن ثلاثة أدوية و لكن هذه الثلاثة أدوية , تحتمل عدة أوجه . أرجو ذكر الأدوية الثلاثة بالتركيبة العلمية و ليس بالاسم التجاري . هل تم اجراء تنظير للمعدة بل انك اكتفيت بفحص جرثومة المعدة ؟ فربما هذه الاعراض ليست من الجرثومة .

لابد من اكمال الجرعه مع نظام غذائي

علاج الإرتداد المريئي عن طريق الجراحة آمن نوعا ما و نسبة نجاحه ما بين 90 % إلى 95 % و من مضاعفاته صعوبة في البلع و الشعور ببعض الغازات، و لكن لا ينصح به إلا في حالات معينة: 1. عدم تحسن الأعراض مع العلاج. 2. عدم رغبة المريض بأستخدام العلاج مدى الحياة. 3. وجود إلتهاب شدييد في المريء. 4. تغير نوع الخلايا المبطنة للمريء لنوع آخر حيث أنها تحمل نسبة خطورة عالية لتحولها لخلايا سرطانية (Barrett's metaplasia). نصيحتي لك كونك مرتاح على العلاج هي الإستمرار بإستخدامه و عدم اللجوء للحل الجراحي في الوقت الراهن.

عليك بمراجعة طبيبك لتغيير المسكن لانه لا يساعدك في مشاكل المعدة التي تعاني منها وليدرس لك امكانية تفتيت هذه الحصوة لتنهي من مشاكل الكلى وتهتم بالمعدة لشفائها انشاء الله

نصيحه اذا لم يتم اجراء اي فحص الجرثومه الحلزونيه من قبل ولم يتم اخذ اي علاج لها على ان يتم اجراء فحص الجرثومه الحلزونيه بواسطه الدم واذا كانت موجوده يجب اخذ العلاج المناسب من قبل طبيب جهاز هضمي وبعد فتره من انتهاء العلاج يجب اعاده فحص الجرثومه الحلزونيه لكن في هذا الوضع يجب ان يكون من خلال النفس حتى نتاكد من ان النتيجه هي صحيحه خاصه لان العلاج كان مناسبا