التناسلية لدى حكة في أطراف الخريجين وبعد الجماع تزول فما هو السبب؟

ربما هناك جروح في المهبل أو التهابات فطرية، عليكما مراجعة اختصاصي نسائية لتشخيص الحالة والعلاج.

السبب بسيط جدا..... البس ملابس داخليه فضفاضه (بوكسر) مصنوعه من القطن الخالص وحافظ على نظافة وتنشيف هذه المنطقه عندها ستنتهي المشكله تلقائيا

راجع اختصاصي أمراض جلدية لعلاج الآفة الجلدية. والتشحيص الدقيق.

ممكن أن يتسبب كبر الحجم في جروح دقيقة قد تسبب الحرقة، كما أن هناك أسباب أخرى، ويجب عمل فحص طبي وتسشخيص دقيق، راجع اختصاصي/ة نسائية.

ننصحكما بعمل تحاليل لإلتهاب المناطق التناسلية ، فربما أحدكما نقل العدوى للآخر الذي بدوره يعيد نقله للثني أثناء الجماع

يغضل مراجعة اختصاصي أمراض جلدية للفحص الطبي والتشخيص الدقيق.

يمكن عمل تحليل مخبري وزراعه للبول.......للتاكد من عدم وجود التهابات

هذا ليس بمرض جنسي وانما قد يكون من الفطريات حافظ على النظافه الشخصيه اليوميه لهذه المنطقه مع تنزيل الحشفه للاسفل وتغسيلها بصابون متعادل مع التنشيف الجيد

الافرازات الخضراء دلاله على وجود التهابات فطريات في المهبل عليكما ان تاخذا علاج للشفاء

هذه فطريات الفم وتدعى القلاع: الذي يعرف بالعامية باسم «الحمو»، وقد يصاحب الآفة القلاعية تضخم في العقد اللمفاوية المجاورة العلاج - لا يتوافر حتى الآن علاج ناجع لهذا الداء، ويهدف العلاج في الدرجة الأولى الى التخفيف من وطأة الألم الذي يعتبر العرض البارز فيه. ان الخطوات الآتية مفيدة على هذا الصعيد : - العناية بصحة الفم واللسان والأسنان. - استعمال المطهرات الفمية اللطيفة غير المخرشة. - تحاشي الأطعمة المخرشة ومعاجين الأسنان الحادة وفراشي الأسنان القاسية. - غرغرة الفم مطولا بشراب مالوكس المضاد للحموضة. - استعمال مضادات الالتهاب الموضعية. - وضع ظرف من الشاي المرطب على الآفة القلاعية مباشرة فهو يعطي نتيجو طيبة نظراً الى احتواء الشاي على مادة العفصين المهدئة. - دهن التقرحات القلاعية بعصير التوت الشامي الأسود. - تناول أحد المسكنات. - وضع كبسولة من الفيتامين ي على القرحة القلاعية مرات عدة يومياً. - استعمال مركب اسيكلوفير المضاد للفيروس. - استخدام بعض المراهم المخدرة موضعياً للجم الألم والتمكن من الأكل. - غرغرة الفم بالماء الحاوي على مركب دوكسي سيكلين (مضاد حيوي) لدقائق مرتين يومياً. أيضاً هناك من يوصي بتناول اللبن يومياً لأنه يساعد على تحقيق التوازن الطبيعي بين جراثيم الفم المختلفة المتعايشة فيه. ويفيد أيضاً تناول جرعات من فيتامين ب المركب. وإذا كانت الآفة القلاعية آتية لا محالة فيمكن تناول جرعة عالية من الفيتامين سي الى جانب أحد المركبات الحاوية الفلافونيدات ثلاث مرات في اليوم. وفي الـنهاية مرض الـقـلاع ليــس خـطيراً ولا ينتقل من شخص الى آخر. وأغلب حالات القلاع تزول تلقائياً، وكل ما في الأمر أنه مزعج، وعلى ما يبدو فإن أمضى سلاح لمواجهة هذا الداء هو عدم التفكير به.