عندي مشكله الاهتمام بالاخرين وبمشاكلهم جدا وبحلها ولا اجد لحياتي معنى بدون التدخل والمساعدة ولكن حياتي الشخصيه والمهنية تدهورت جدا .حاولت السفر لابتعد عن والتفت لنفسي ولكن لاج

تحتاج إلى جلسات علاج نفسي مكثفة وليس إلى الأدوية

سلامتك. عزيزتي المحترمه. التشخيص الذاتي ليس له مكان في الطب وهو يضر اكثر من أن ينفع وهو (ومع الاحترام لرأيك) لا يقوم على أن شخص يشك بتشخيص ما او انه قرأزاو سمع عنه فقط . فالأعراض التي ذكرتيها لها طيف من الاحتمالات التشخيصيه وهذا ما يدعى بالطب بالتشخيص التفريقي. والتشخيص له اشتراطات ومحكات تشخيصيه دقيقه متشابكه تحتاج لطبيب وبعد أن يجمع السيره ألمرضيه والشخصيه والاجتماعيه ويقوم بالفحص السريري والنفسي والعقلي وقد يلجأ لبعض التحاليل المخبريه او الشعاعيه لإثبات او نفي تشخيص عضوي او غيره. انصحك بان تراجعي طبيبا نفسيا متخصصا ذو خبره وبشكل مباشر وشخصي ليقدم لك المشوره والمساعده راجيا لكِ موفور الصحه والسعاده.

لا بد من العلاج بإشراف الطبيب النفساني

حبذا لو ذكرت ما هو المرض الذي تسبب في انقطاعك عن العمل، واذا كنت قد شفيت منه لماذا هذا الخوف،

يجب المتابعة مع طبيب نفسي من أجل التشخيص وتحديد العلاج الدوائي كما يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة

هذا يتطلب تقيم نفسي علاج دوائي تحت إشراف وجلسات علاج نفسي لتنظيم المشاعر والأفكار

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

لا داعي للقلق، هذا الاكتئاب يمكن أن تتخلص منه بسهولة اذا خضعت لعلاج طبي تحت اشراف أخصائي نفسية وخلال فترة وجيزة تستطيع أن تتجاوزه والعودة لحالتك الطبيعية بشكل كامل

بما أنك تتناول بالفعل علاج دوائي مضاد للاكتئاب، فأنت بحاجة لجلسات علاج نفسي لتحسين باقي الأعراض التي تشكو منها. أنصحك بالتوجه لطبيب نفسي يعمل بالعلاج النفسي وليس الدوائي فقط. يمكنك التواصل معي ان اردت

هذا شعور طبيعي عند الانسان و يظهر بقوة عند تعرض الانسان لضغط نفسي كبير راجع اخصائي نفسي سيساعدك كثيرا