Etretinate

يستخدم لعلاج الصدفية الشديدة أو الأورام اللمفاوية للخلايا التائية عند البالغين. 

يمنع تناول هذا الدواء من قبل الحالات التالية:

• فرط الحساسية لأي مكون من مكونات الدواء.
• ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة. 
• وجود أمراض نفسية وعقلية. 
• الحمل والتخطيط للحمل. 

يوصى بأخذ الحيطة والحذر قبل البدء بتناول إيتريتينيت:

• السكري أو وجود تاريخ عائلي.
• السمنة أو وجود تاريخ عائلي.
• فرط شحميات، أو سيتوستيرول الدم (مرض وراثي يزيد من خطر تخزين الدهون في الجسم) أو وجود تاريخ عائلي.
• أمراض القلب والشرايين.
• استهلاك الكحول بشكل مفرط.
• أمراض الكبد. 
• مشاكل في العين.
• الرضاعة الطبيعية.

اقرأ أيضاً: تعرف على اهم طرق علاج صدفية الشعر

يوصى إخبار مقدم الرعاية الصحية عن التاريخ المرضي للشخص الذي يريد تناوله وعن جميع الأدوية الموصوفة، وغير الموصوفة، والمنتجات العشبية، والمكملات الغذائية وما إلى ذلك لمنع حدوث الآثار الجانبية أو التأثير على آلية أحد الأدوية. 

يمكن أن يتداخل هذا الدواء مع عمل الأدوية التالية لذا ينصح بعدم التزامن في تناولهم معاً: 

• الاسيتريتين.
• حمض أمينوليفولينيك.
• بيكساروتين.
• ديميكلوسكلين.
• دوكسيسيكلين.
• إيرافاسيكلين.
• إتونوجيستريل.
• الايزوتريتنون.
• ليفلونوميد.
• ليفوكيتوكونازول.
• الليفونورجيستريل.
• لوميتابيد.
• ميدروكسي بروجستيرون.
• ميثوتريكسات.
• مينوسكلين.
• ميبومرسين.
• نوريثيندرون.
• نورجيستريل.
• أوماداسيكلين.
• أوكسي تتراسيكلين.
• بيكسيدارتينيب.
• الساريسايكلين.
• تيريفلونوميد.
• التتراسيكلين.
• تريتينوين.
• فيتامين أ.

تعتمد الجرعة الموصوفة للمريض على: الحالة الطبية والوزن، بشكل عام تتراوح الجرعة ما بين 10-50 ملغ مرة واحدة يومياً.  

يتوافر دواء إيتريتينيت على شكل كبسولات بتركيز 10 ملغ، و17.5 ملغ و25 ملغ. 

يحفظ الدواء في درجة حرارة الغرفة بعيداً عن الحرارة والرطوبة.

يوصى باتباع التعليمات التالية عند تناول دواء إيتريتينيت:

• قد يؤدي الإيتريتينيت إلى ارتفاع في نسبة الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم، لذا يوصى بضرورة عمل فحوصات لتحديد نسبة الدهون في الدم قبل البدء بالعلاج، وخلال تناوله كل 1-2 أسبوع حتى يتم تحديد استجابة الدهون للدواء. 
• ضرورة مراجعة الطبيب المختص في حال ظهور الأعراض التالية: الصداع الشديد، والغثيان والقيء، والاضطرابات البصرية لاستبعاد خطر حدوث وذمة الحليمة البصرية.
• ضرورة مراجعة الطبيب المختص في حال ظهور الأعراض التالية: اليرقان، والبول الداكن، ألم في المعدة، وتعب شديد غير مبرر لاستبعاد خطر التهاب الكبد.
• في حال وصفه للنساء اللواتي في سن الإنجاب، يجب أن يتأكد الطبيب من عدم حدوث حمل، وذلك بعمل اختبار حمل قبل البدء بتناوله بإسبوعين، والبدء به في اليوم الثاني أو الثالث من فترة الحيض، مع ضرورة استخدام وسيلتين فعالتين لمنع حمل قبل بشهر من تناوله وأثناء تناوله وبعد التوقف عنه لفترة يحددها الطبيب.
• يعتبر السائل المنوي أيضاً خطراً على المرأة الحامل إذا كان الرجل يستخدم هذا الدواء، لذا يجب استخدام الواقي الذكري قبل الجماع. 
• استشارة الطبيب المختص عن الفترة الزمنية التي يمكن فيها التخطيط للحمل بعد التوقف عن تناول الدواء، حيث يحتاج الدواء فترة من الزمن ليخرج من الجسم. 
• تجنب التبرع بالدم أثناء وبعد 3 أشهر من التوقف عن تناوله. 
• تناول الدواء مع الطعام لمنع حدوث اضطراب المعدة.
• وجب التنويه، بأنه لا يلاحظ المريض في الفترة الأولى من العلاج تحسن على أعراض، بل تزداد الآثار الجانبية ويعتبر حدوث ذلك أمر طبيعي. 
• ضرورة الالتزام التام بالجرعة والمدة الموصوفة.