د. توفيق صادق جرار اخصائي في باطنية

د. توفيق صادق جرار

Verified
باطنية
لا توجد معلومات
location

جنين ، فلسطين

لم يتم العثور على نتائج.
لم يتم العثور على نتائج.

أطباء في باطنية

لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، تكساس

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، ميسوري

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

أسئلة مشابهة

سؤال من female ,35

صحة الطفل

تزداد فرصة بقاء المرضى المصابين بالشلل الدماغي على قيد الحياة كلما تم المتابعة مع الطبيب المختص بصورة دورية، وكانت لديهم قدرة حركية أكبر، وعناية طبية أفضل، وكلما تم استخدام خيارات علاجية تحسن نوعية الحياة مثل المعدات وأجهزة التقويم وغيرها. وغالباً يعيش الأطفال الذين يعانون من الشلل الدماغي منذ الولادة متوسط عمر بين 30-70 سنة تقريباً، مع ضرورة العلم أن أي مشاكل جسدية أو معرفية يمكن أن تسبب الوفاة في وقت مبكر.

 

ويمكن أن يتم تحسين نوعية الحياة والعيش لفترة أطول عند مرضى الشلل الدماغي عن طريق مراعاة كل مما يلي:

  • ضرورة الحرص على تحريك مريض الشلل الدماغي بصورة دورية ومتكررة، من أجل منع قرحة الفراش وما يتبعها من مضاعفات قد تهدد الحياة.
  • ضرورة الحرص على استخدام الكرسي المتحرك وتحسين القدرة على التوازن من أجل التقليل من مخاطر التعرض للسقوط التي قد تهدد الحياة.
  • ضرورة استشارة الطبيب حول طرق العلاج المتاحة من أجل علاج الاضطرابات في عملية البلع التي قد تؤدي إلى الاختناق.
  • ضرورة مراجعة الطبيب في حال ظهور أي أعراض خطيرة، خاصة النعاس والتعب والنوم معظم ساعات اليوم، أو الاضطرابات السلوكية، أو التعرض لإصابة، أو النوبات.

للمزيد:

سؤال من female ,35

الأمراض العصبية

لا يعد مرض التصلب اللويحي من الأمراض التي تهدد حياة الشخص، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:

  • يمكن لمريض التصلب اللويحي الذي يتابع حالته مع الطبيب والذي يلتزم بالعلاج أن يعيش متوسط عمر كالشخص الذي لا يعاني من التصلب اللويحي أي ما يقارب 76 سنة تقريباً. ولكن في بعض الحالات قد يعيش مرضى التصلب اللويحي أقل بحوالي 5-10 سنوات من الأشخاص الطبيعيين، وقد تقل هذه المدة في حال تم تلقي العلاج المناسب والرعاية الصحيحة تحت إشراف الطبيب.
  • يمكن لمعظم مرضى التصلب اللويحي بصورة عامة  العيش لمدة قد تصل إلى 25-35 سنة تقريباً بعد تشخيص التصلب اللويحي.

وعلى الرغم من ذلك، إلا أنه يوجد العديد من العوامل التي يمكن أن تتحكم في احتمالية بقاء مريض التصلب اللويحي على قيد الحياة، ومن أهم هذه العوامل ما يلي:

  • شدة الأعراض والهجمات التي يعاني منها مريض التصلب اللويحي.
  • سرعة تفاقم الأعراض التي يعاني منها المريض.
  • مقدار الوقت بين الهجمات التي تصيب المريض. 
  • مقدار الالتزام بالعلاج المحدد من الطبيب ومدى استجابة جسمه للعلاج.
  • وجود أي حالة صحية مزمنة قد تؤثر على المرض وتزيد من شدته وخطورته ومضاعفاته، حيث تزداد معدلات الوفيات في هذه الحالة.
  • عمر الشخص عند تشخيص المرض.

للمزيد:

سؤال من female ,

الطب العام
"قد يكون لديك التهاب في فروة الرأس يسبب الألم والانتفاخ والاحمرار. ينصح بزيارة الطبيب لتقييم الحالة بشكل دقيق وتحديد العلاج المناسب. قد يتطلب الأمر أيضًا استشارة طبيب العيون إذا كانت الأعراض تشمل تشوش النظر وقلة التركيز."

أجاب عن السؤال

د. محمد مصطفى ...

سؤال من male ,24

صحة الطفل

يوجد العديد من أنواع الشلل الدماغي التي قد يصاب بها الشخص، ويتم تصنيف الشلل الدماغي حسب نوع الاضطراب في الحركة الذي يعاني منها المصاب، ومن أهم أنواع الشلل الدماغي ما يلي:

  • الشلل الدماغي التشنجي، حيث يعاني فيه المريض من تصلب وتشنج شديد في العضلات مع القيام بحركات غريبة. وله عدة أشكال وهي:
  1. الشلل الدماغي التشنجي النصفي: وفي هذه الحالة يكون التشنج في اليدين والساقين على جانب واحد من الجسم حيث تكون أقصر من الطبيعي، ويمشي الطفل في هذا النوع على رؤوس أقدامهم نتيجة الضيق في أوتار الكعب. كما قد يعاني المصاب في هذا النوع من مشاكل في العمود الفقري، وأهمها الجنف. ولا يعاني الطفل في هذا النوع من مشاكل في الذكاء، إلا أنه قد يتأخر في النطق.
  2. الشلل الدماغي التشنجي المزدوج: وفي هذه الحالة يكون التصلب بصورة رئيسية في الساقين حيث تظهر كالمقص أثناء الحركة، وقد يحتاج الطفل في هذا النوع لأجهزة تقويم للمساعدة على المشي، كما أنه في هذا النوع لا يعاني الطفل من مشاكل في الذكاء أو اللغة.
  3. الشلل الدماغي التشنجي الرباعي: وهو من أكثر الأنواع الشديدة التي يرافقها إعاقة ذهنية مع تصلب شديد في الأطراف، فضلاً على صعوبة المشي أو التحدث، بالإضافة إلى النوبات.
  • الشلل الدماغي الحركي، حيث يعاني المصاب في هذه الحالة من التواء وحركات تشنجية بطيئة يصعب السيطرة عليها في كافة الأطراف. وقد يؤثر هذا النوع على عضلات الوجه واللسان ويزيد من سيلان اللعاب، كما قد يسبب مشاكل في السمع والنطق والقدرة على التنفس.
  • الشلل الدماغي الرنحي، حيث يعاني المصاب في هذا النوع من اضطراب في القدرة على التوازن أو تنسيق حركات العضلات بالصورة الصحيحة.
  • الشلل الدماغي المختلط، حيث يعاني المصاب من أعراض كل من الشلل الدماغي التشنجي والحركي في نفس الوقت، كما قد يعاني من تصلب وتراخي في العضلات المختلفة في الوقت نفسه.

ينصح بضرورة الرجوع للطبيب المختص حتى يقوم بإجراء الفحوصات اللازمة من أجل تحديد درجة أو نوع الشلل الدماغي وتحديد العلاج المناسب في وقت مبكر، حتى يتم تجنب أي مضاعفات ومن أجل تحسين فرصة السيطرة على الأعراض التي يعاني منها المريض.

للمزيد:

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي