مختبر المدينة الطبي

بشكل عام، لا يُفترض أن يؤثر بخاخ تأخير القذف سلبًا على الانتصاب، حيث تحتوي هذه البخاخات على مواد مخدرة موضعية، مثل الليدوكايين أو البنزوكايين، وتعمل على تقليل حساسية القضيب مما قد يساعد في تأخير القذف، ولكن في بعض الحالات النادرة، قد يؤدي الاستخدام المفرط أو غير المناسب لبعض أنواع بخاخات تأخير القذف إلى ضعف الانتصاب، ويرجع ذلك إلى:

هناك مجموعة من العلامات التي يمكن أن تستدل منها الزوجة على الضعف الجنسي لدى الزوج، ومنها الآتي:

• صعوبة في الانتصاب: إذا كان يجد صعوبة في تحقيق أو الحفاظ على الانتصاب.
• قلة الرغبة الجنسية: إذا كان يشعر بانخفاض في الرغبة الجنسية أو لا يبدي اهتمامًا بالعلاقة الحميمة.
• صعوبة في الوصول إلى النشوة الجنسية: إذا كان يجد صعوبة في الوصول إلى الذروة الجنسية.
• تراجع الأداء الجنسي: إذا لاحظت تغييرًا في قدرته على الأداء الجنسي مقارنة بما كان عليه في السابق.

هناك مجموعة من الطرق والتدابير التي يمكنك مساعدة زوجك فيها لتحسين الأداء الجنسي، ومنها الآتي:

• التواصل المفتوح: تحدثي معه بصراحة وبدون أحكام، اسأليه بلطف عن مشاعره وما إذا كان يواجه أي مشاكل.
• الدعم العاطفي: قدمي له الدعم العاطفي وكوني متفهمة لمشاعره، وتجنبي توجيه اللوم أو الانتقادات.
• الذهاب إلى الطبيب: شجعيه على زيارة طبيب متخصص لفحصه وتقديم الاستشارة المناسبة.
• هيئي له الأجواء المناسبة: في حال كان هناك روتين في حياتكما الجنسية قد يكون من المفيد إجراء بعض التغييرات واتباع أساليب جديدة لتجديد الأجواء والتحفيز الجنسي.

للمزيد:

• طرق الوقاية من الضعف الجنسي للرجال والنساء
• أعراض الضعف الجنسي عند الرجال وعلاجه

سلامتك لم تذكري من متى هذا التغير؟ هل هناك اعراض أخرى مرافقه؟ هل هذه المرة الأولى يكون بها مزاجك بهذه الطريقه ؟ هل هناك ظروف سبقت او تتزامن مع هذا التغير؟ هل هناك ظروف صحيه سابقه؟ بجميع الاحوال انصح بمراجعة الطبيب النفسي لمزيد من التقييم والمعالجه ان لزم الامر راجيا لكم وافر الصحه

إن وجود النزيف في الجسم سواء كان داخلي أو خارجي يعد من الحالات الخطيرة التي تتطلب التدخل الطبي العاجل والطارئ في حال ظهور أي من الأعراض التالية التي تدل أن النزيف خطير:

• النزيف الخارجي المستمر والذي لا يمكن السيطرة عليه.
• النزيف الشديد الذي يمكن أن يحتاج إلى التقطيب واستخدام غرز معينة.
• الشك حول الإصابة بوجود نزيف داخلي.
• الإصابة بالعدوى، والتي تظهر على هيئة أعراض الألم الشديد، والاحمرار أو التورم، والحمى، وغيرها الكثير من الأعراض.
• الإصابة بالصدمة، والتي يمكن أن تظهر على هيئة العديد من الأعراض ومنها:

1. الارتباك.
2. الاضطراب في الوعي.
3. التعرق في الجلد.
4. الدوخة.
5. الانخفاض في ضغط الدم.
6. الشحوب في الجلد.
7. التسارع في ضربات القلب.
8. الضعف العام في الجسم وفقدان الطاقة.
9. الضيق الشديد في التنفس.

ينصح بضرورة متابعة حالات النزيف مع الطبيب المختص وعدم ترك الأمور والانتظار لظهور أي أعراض تدل على حدوث مضاعفات خطيرة نتيجة النزيف.

للمزيد:

• هل يشفى مريض نزيف المخ؟