ويخضع له معظم عمليات التنظيم في الجسم. وفيه تنقص إشارة البدء، بناء على إصابة مستقبل الإشارة، مثلاً إن إزدياد تركيب الهرمونات الجنسية الناتجة عن إفراز الغونادوتروبين من النخامية، يؤدي إلى ارتفاع نسبتها في الدم، مما يؤدي إلى نقص كمية إفراز الغونادوتروبين في تحت المهاد.