اذا تعرضت لسخرية من مجموعة اشخاص متكررة من مجموعة اشخاص في مكان تعتاد الذهاب اليه وتخشى ان تضيع صورتك بين الناس لهذه السخريه ولا تريد ان تنسحب من المك

لا داعي للقلق ولكن لا نعرف منذ متى هذه الحالة ومدى حدتها, مع ذلك الأمر بسيط وينبغي متابعته مبكراً قبل تطوره, ولهذ ننصح بمعاودة أخصائي نفسية لتحديد كل ذلك ومن ثم وضع خطة علاجية تشمل علاج تعرضي ودوائي خاصة في البداية

هذا يتطلب التركيز على النواحي الإيجابية لديهم مهما كانت صغيرة وتعظيمها مع أهمال الجوانب السلبية , لكي تتمكني من الانطلاق إلى حياة جديدة تصنعينها بنفسك بغض النظر عن ما يحيطك من ظروف عائلية أو اجتماعية فالانسان صانع نفسه لا بمجد أهله يعلو بل بساعده وهمته يرتقي سلم الحياة

أولاً ننصح بإجراء فحص طبي للكشف عن أي علامة سريرية يمكن أن تساعد في تحديد إن كان هناك اضطراب عضوي ما على مستوى الأذن أو الفقرات أو الدورة الدموية, كذلك ننصح بالمتابعة مع أخصائي نفسية حتى يساعدك في التخلص تدريجياً من الرهاب الاجتماعي عبر علاج إدراكي سلوكي وتعرضي حتى تتغلب على الارتباك عند التحدث مع الجنس الآخر

لا هذا ليس مقلق وطبيعي جداً, نعم في بداية تناول المدر يزيد حجم الادرار ولكن بعد الاستمرار عليه وتخلص الجسم من الكمية الزائدة من السوائل يعود حجمه إلى طبيعته وإن استمر المريض في تناوله

نعم ممكن أن يحدث هذا لكن التزام المريض بعلاجه يحد من الارتفاعات الكبيرة عند التعرض لهكذا إجهاد نفسي، وفي حالة التعلرض لهكذا حالة ينبغي الذهاب إلى أقرب مركز صحي لأن العلاج يكون وفق حدة الحالة ومستوى الارتفاع وطبيعة الأعراض المرافقة له

لكل إنسان بنيته, ويمكنك تقويتها من خلال ممارسة الرياضة والتغذية الصحيحة

في العادة العلاج لا يستهدف المرض بل الحالة المرضية، لأن نفس المرض يتطور بطق تختلف بين شخص وآخر نظراً لاختلاف البنية التشريحية والطبيعة الفسيولوجية وكذلك العلاج يبدي تباين في استجابته تبعاً لهذه العوامل وتبعاً لدرجة تقدم الحالة، أما عدم الوصول إلى المستوى الأفضل فهو يعتمد على الخطة العلاجية المتبعة والتي في حالة فرط الضغط تشمل الحمية بشكل أساس تجنب ملح الصوديوم في الطعام، والدهون خاصة إذا كان هناك خلل في مستوياتها المصلية ، عدى تغير نمط الحياة بما يتوافق مع الحالة المرضية خاصة إذا كان هناك سمنة أو نمط حياتي يومي غير نشط أما الأدوية عادة ما يتم اختيار الدواء وفقاً لدرجة تقدم الحالة وحدتها والحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية خاصة القلب والكلى والكبد، آخذين بعين الاعتبار الأمراض المصاحبة خاصة المجموعية كالسكري أـو غيره، ويتم تحديد الجرعة وفقاً لدرجة الاستجابة التي تتابع من قبل الطبيب على فترات متفاوتة خاصة في البدايا لحين الوصول إلى الدواء والجرعة التي تتناسب مع الحالة وهي بالتأكيد تختلف بين سشخص وأخر

السبب واضح الجلوس الطويل هو السبب, ولتقليل ذلك ينبغي أن لا تطول الجلسة عن 45 دقيقة وبين كل جلسة وأخرى ينبغي القيام بالتحرك والمشي

هناك الكثير من المرضى الذين يعانون من هذين المرضين وأكثر ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي شريطة أن يلتزم المريض بالعلاج والمتابعة مع طبيبه لإبقاء المرض تحت السيطرة وعدم السماح له بالتقدم أو بالتسبب بمضاعفات غير مرغوبة ومع التقدم الطبي في السنوات الأخيرة وتحسن الرعاية الطبية هؤلاء المرضى أصبحو يعيشون ويعمرون أكثر بكثير من السابق