أفضل الطرق لتجنب مشاكل الضغط وعواقبه

لا يتسع المجال هنا لشرح هذه التفاصيل ويمكنك الاطلاع عليها من خلال محرك البحث على الموقع، أما أعراض ارتفاع ضغط الدم فهي ترروح بين عدم وجودها في بعض الحالات إلى الد\وخة والصداع والطنينن وغير ذلك كثير وكذلك انخفاضه والتمييو يتم من خلال القياس

هناك بعض الفئات من النساء اللاتي يعتبرن أكثر عرضة من غيرهن للإصابة بارتفاع الضغط اثناء الحمل او بتسمم الحمل وهن 1. النساء المصابات بارتفاع ضغط الدم قبل الحمل. 2. النساء اللاتي أصبن بارتفاع ضغط الدم أوتسمم الحمل في حمل سابق. 3. النساء البدينات. 4. النساء الحوامل بتوأمين أو أكثر. 5. النساء الحوامل لأول مرة وعمرهن أقل من عشرين سنة، أو أكثر من أربعين سنة. 6. النساء الحوامل المصابات بداء السكري، أو بأمراض الكليتين، أو بالتهاب المفاصل الرثوي، أو بالذئبة الحمراء. و يعتمد العلاج على ما إذا كان ارتفاع ضغط الدم موجوداً قبل حصول الحمل (ارتفاع ضغط الدم المزمن) أو أنه حصل في النصف الثاني منه. لذا اذا كان لديك ارتفاع في ضغط الدم فانصحك بالمتابعه لدى طبيبك النسائيه لاجراء الفحوصات الازمه لك وللجنين لمراقبه سلامتكم اثناء فتره الحمل ولا انصحك باخذ علاج من الاعشاب, فبحاله ارتفاع الضغط يجب ان يكون هناك تدخل طبي وان تكوني تحت اشرافه طول فتره الحمل.

متى ما تم تشخيصه لا بد من استخدام العلاج الذي يتضمن الحمية والدواء وتغير نمط الحياة، واذا ما قام المريض بكل هذه الخطوات بشكل صحيح وسليم في فترة مبكرة وحارب العوامل المسببة له من خلال تخفيض الوزن وتجنب الصوديوم وداوم على ممارسة روتينية للرياضة والجهد العضلي سيكون بمقدوره تدريجياً الاستغناء عن الدواء ولكن ذلك يجب أن يكون تحت اشراف طبي مباشر

الطريقة المثلى للوقاية من هذه الأمراض تتلخص بالمحافظة على وزن مثالي وممارسة الرياضة وعدم التدخين وتناول الطعام الصحي ورصد مستويات الشحوم في الدم ومعالجتها إن كان هناك أي خلل

في غالبية الحالات لا يمكن تحديد السبب ويسمى بفرط الضغط الأولي وهو الموجود لدى الأغلبية الساحقة من المرضى، وفي حالات أخرى يكون السبب مرتبط بتضيق وعائي أو بمشاكل كلوية أو غدية أو عصبية أو غير ذلك، والفحوصات في البداية عند التشخيص تشمل فحوصات القلب والكلى والبدم بشكل أساسي وفي حالات أخرى قد تتسع لتشمل فحوصات تتعلق بالعلامات السريرية المرافقة والضرر الذي يمكن أن يصاحب فرط ضغط الدم

نعم ممكن أن يحدث هذا لكن التزام المريض بعلاجه يحد من الارتفاعات الكبيرة عند التعرض لهكذا إجهاد نفسي، وفي حالة التعلرض لهكذا حالة ينبغي الذهاب إلى أقرب مركز صحي لأن العلاج يكون وفق حدة الحالة ومستوى الارتفاع وطبيعة الأعراض المرافقة له

من المؤشرات المهمة تغير غير مببر في ارتفاع الضغط، وانتفاخ الساقين واضرابات بولية بما فيها ارتفاع الكريتينين واليويا في الدم وآلام أو مغص ، وفي أحيان كثير لا يكون هناك أي أعراض ويتم الكشف عنها أثناء الفحص الاشعاعي الذي قد يعمل لهدف آخر

ضغط الدم الطبيعى الأنقباضى( العلوى) بين 90 الى 140 وضغط الدم الطبيعى الأنبساطى بين 60 الى 90 ويحدث تغير فى حدود 10 فى اوقات مختلفة من اليوم

تحديث علاج ارتفاع ضغط الدم متواصل كل يوم هناك 5 عائلات من الأدوية الخافضة للضغط: يمكن إعطاء كل هذه العقاقير كخيار أول في أي مريض ارتفاع ضغط الدم. يمكن للمرء أن يبدأ مع واحد، ثم التحول إلى العلاج الثنائي أو الثلاثي إذا بقي ضغط الدم غير متوازن العديد من الأدوية الجديدة وأهمها: Angiotensin-converting enzyme inhibitors: : بيريندوبريل، إنالابريل، راميبريل angiotensin receptor blockers: يربيسارتان، تيلميسارتان، فالسارتان، مضادات الكالسيوم: أملوديبين، نيترينديپي مدرات البول:أندباميد Beta-blockers: بيسوبرولول، الميتوبرولول لتناول واحد من هذه أدوية ضروري وصفة طبية من طبيب القل

بالطبع هناك محاذير وعادة الطبي المعالج يضعها في اعتباره وفق ما تقتضيه حالة المريض, وعندما تكون هناك ضرورة لاستخدام أكثر من دواء يتم استخدام الجرعة الضرورية في حدها الأدنى الذي يضمن استجابة دون تأثيرات جانبية أو تداخلات غير مرغوب فيها