لماذا حين يعطى المريض مدرا للبول مثل LASIX ينخفض ضغط المريض؟ يعني ماعلاقة البول بخفض الضغط؟

اللازكس او الفوروساميد يرفع من مقاومة الانسجة للانسولين عند مرضى السكري 2 , وربما هذا ما يكون السبب في ارتفاع نسبة السكر في الدم . هناك انواع اخى من المدر و ادوية خفض الضغط يمكن الاستعانة بها في مثل هذه الحالات. عليك بمراجعة طبيبك لاخذ العلاج المناسب.

الدواء هو سلاح ذو حدين ، فلا يوجد دواء خالي من التأثيرات الجانبية، لكن حدوثهاوعدم حدوثهايتوقف على بنية الجسم وعلى درجة الاستجابة وعلى الجرعة المستخدمة، كذلك مدرات البول إذا استخدمت تحت اشراف طبي ومتابعة مستمرة لرصد أي تأثير غير مرغوب فيه، وكان استخدامها ضمن الجرعة الطبية الصحيحة فلا تشكل أي ضرر، مع الانتباه إلى تناول كمية وفيرة من الماء ورصد الوظائف الكلوية باستمرار بين فترو وأخرى وفق نوع المدر المستخدم، وبشكل عام استخدامها بالجرعات المتعارف عليها في علاج الضغط غالباً ما تكون دون المستوى الذي يمكن أن يحدث ضرر

نعم هناك أسباب كثيرة معروفة لدى بعض المرضى وبعلاجها يختفي فرط الضغط، ولكن هناك فرط الضغط الأساسي وهو الشائع وأسبابه غير معروفة والعلاج يعتمد على نوعه ومدى تقدمه ولكل حالة علاجها الخاص والذي قد يستوجب استخدام أكثر من نوع واحد من الأدوية

لا داعي للقلق، لكن ينبغي معالجة المرض الكلوي ومن ثم السيطرة على الضغط لأنه لا يمكن السيطرة بشكل صحيح على الضغط إلا بتوفر الحد الأدنى من الأداء الكلوي الجيد

النسب الطبيعية للبوتاسيوم هي بين 3.7 إلى 5.2 والصوديوم بين 135 إلى 145 أما لفت انتباه المريض إلى مثل هذه الفحوصالات يعتمد على حالته وعلى جرعة الدواء

بالنسبة للضغط ينبغي تجنب الملح, ولكن بالنسب للسكري هناك ضرورة للتقيد بما يصفه لك طبيبك وفقاً لنوع السكري ودرجة تقدمه وحالة شحومات الدم

لكل دواء آلية محددة يعمل من خلالها تميزه عن غيره، والاختيار بينهما يكون وفق طبيعة الحالة العمر هو عامل واحد لكن هناك قضايا أهم تدخل في تحديد أي من الأدوية هو الأنسب لهذه الحالة أو تلك، وهذا يتطلب معرفة درجة الاستجابة عند المريض والحالة الوظيفية للكلى والكبد والقلب لأن الدواء و‘ن أخذ لعلاج الضغط فإنه يتداخل استقلابياً ويؤثر على أكثر من عضو، لهذا مريض ذكر عمره خمسون عاماً قلبه سليم والكبد والكلى جيدان وظيفياً أياً منهما سيكون جيد والتقييم يكون لاحقاً وفق الاستجابة والآثار الجانبية التي قد تظهر خلال المتابعة أما بالنسبة لتأثير هذا أو ذاك على الأوعية فجميعها تؤثر ، والضغط لا يرتبط بأوعية دون أخرى فهو على علاقة بكافة الأوعية الموجودة في الجسد أينما كانت

هذا الدواء يمكن أن إثارة النوع الثاني السكري من وبالإضافة إلى أنه يؤدي أحياناً إلى استجابة عصبية ممثلة لتلك التي تحصل عند نقص السكر في الدم (أي التعرق، والإثارة، عدم انتظام دقات القلب). وله القدرة على أن يخفي انخفاض السكر في الدم بشكل خطير، لذلك يتصح بتجنبه لدى هؤلاء المرضى

فرط ضغط الدم من الامراض التي في كثير من الأحيان لا تسبب أعراض في البدايا ولهذا غالباً ما يتم الكشف عنها اثاء فحص طبي روتيني أو عرضي ، أما الصداع فهو منبه لارتفاع ضغط الدم عند البعض ولكن ليس دائماً يرافقه بسبب اختلاف درجة تحمل الجسد ودرجة اختلاف التروية عند الارتفاع، فعندما يكون هناك صداع قد يفيد في التنبيه لكن عدم وجوده لا يعني بالضرورة ان الضغط طبيعي