صدفية في الوجه استعمل اليكا ام مرهم وصفوا الطبيب بدون فائدة افيدوني

الاكزيمامرض مزمن ويجب تجنب الموادالمثيرةمعاستعمال مركبات كورتيسون وغيرها

ماذا تقصد بالحبوب هل هي مؤلمة هل فيها افرازان ام هي منطقة حمراء وعليها قشور كي اساعدك

اذا تاكد لكك انها تينيا فعلاجها يتطلب وقتا طويلا لكن لادااعي لاستعمال مضاد حيوي بل مضاد فطري مثل كيتوكونازول 150.وتطهير مكان التيينيا بكحول نسبته 70 في المائة مرتان في اليوم مع مرهم مضاد فطري

لا بد من معرفة وتشخيص الالتهاب هل هوجرثومي ام فيروسي ام حساسية ام فطري ليتم استخدام الادوية الملائمة .اما استخدام مرهم فطري على الوجه عشوائيا فغير جائز . قم بزيارة طبيب اخصائي امراض جلدية ليقوم بفحص الالتهاب وربما يأخذ منه عينة للفحص المخبري لبيان سبب الالتهاب وتعطى العلاج المناسب

الافضل دهن وجهك بالعسل ثلاث مرات يوميا لمده ثلاث اسابيع وسلامتك

بالطبع يستعمل لهذا الغرض لانه من معدلات المناعة لكن استعماله يجب ان يترافق مع بعض الستيروئيدات الموضعية الخفيفة لفترة مؤقتة وبعدها يتم المتابعة بالمرهم المذكور ولو أني أنصح بانه اذا كانت البقعة صغيرة ومغطاة فلاداعي لأي علاج لها.

استخدم مرهم يحتوي كزرتيكوستيرويد ومضاد حيوي

نعم مفيد إن شاء الله تعالى.

يجب الاعتناء بنظافة المنطقة والمحافظة عليها ناشفة وبعد أن تحلق شعر المنطقة استخدم مرهم لاميزيل وتناول كبسولة فلوكونازول 150مغم مرة واحدة ويمكن إعادة الجرعة بعد أسبوع وتناول حبة مضاد للهيستامين يوميا مثل اكزوفين أو تيليفاست أو بولارامين والعلاج قد يطول بعض الوقت لذلك لا بد من الصبر والاحتمال

الحزام الناري هو عبارة عن مرض جلدي يحدث نتيجة التهاب ناتج عن نوع معين من الفيروسات يدعى فاريشالا. تبدأ الإصابة عادة في العقد الشوكية للنخاع الشوكي وعقد الأعصاب القحفية ثم تنتقل نحو الجلد على مسير عصب معين، لكن لا يعرف بالضبط طريق دخول الفيروس للجسم ولا كيفية انتشاره. يتصف المرض بظهور طفح جلدي مؤلم حارق على شكل حبوب صغيرة مجتمعة ومصطفة بجانب بعضها البعض، لونها أحمر وردي وتحتوي على سائل رائق، وقد يترافق الطفح الجلدي مع إرتفاع في كريات الدم البيضاء، وتورم العقد اللمفية. والشكل الأكثر شيوعًا هو الإصابة في منطقة الصدر والظهر ثم الورك والوجه، الذراع والسّاق. العلاج يشفى الحزام الناري عادة خلال عدة أسابيع، ومن النادر جداً أن يعود للمريض نفسه مرة أخرى لأنه يؤدي إلى مناعة دائمة. يمكن للمسكنات أن تخفف من الألم أو الكمادات باردة أو مضادات الفيروسات عن طريق الفم تكون ذات فائدة كبرى، خصوصًا عند التشخيص الباكر للمرض حيث أنها تثبط من نشاط الفيروس وتجهضه، وبالتالي تقلل من شدة الطفح الجلدي الحاصل.