_اعنى من ضمور فى الخصيه بناء على اخذ عينه من الخصيه ظهرت ان لا توجد الامهات التى تلد الحيوان المنوى واخذت علاج ولم تظهر اى نتيجه وذهبت لمستشفى ادم(تخصص لهذا المرض)قال لى الدكتور المعالج ان نسبه النجاح لا تتعدى ال25% يعنى لا فائدة فى اجراء العمليه هل يوجد حل؟اوعلاج بديل

أنت بحاجة للانتظار ثلاثة أشهر بعد العملية، خاصة أن لديك التهاب في الخصية كما تقول. السائل يمنع تكوين المنويات أيضاً، عليك الانتظار وإن شاء الله خير.

أسباب تشوه المنويات متعددة مثل الأشعة وبعض الأدوية وغيرها وهناك نسبة موجودة هند معظم النس تكون مشوهة، ولا تؤثر على الحمل، فلا داعي للقلق من هذه الناحية، أما دوالي الخصية فهي ترفع حرارة الخصية، وتؤخر بناء المنويات في الخصية فهي تحتاج لدرجة حرارة أقل من حرارة الجسم، ومن المفضل إزالتها لراحة المريض واحتمالات التأثير السلبي على المنويات.

ربما ما قاله لك الطبيب فيه شيء من الصحه طالما ان جميع المؤشرات الاخرى سليمه تماما

عملية ارتجاع للحيوانات المنوية والتي قد تكون ناجمة عن الإفراط في تعاطي بعض الأدوية ، وليس نتيجة لعملية جراحية اجريت لك مثل ازالة غدة البروستاتا، أو جراحة إحليلية أو جراحة في الحوض أوغيرها، ولست مصاب بداء السكري ،ولا بالتصلب المتعدد. وإذا لم يكن هناك أضرار واسعة النطاق في الجهاز العصبي والعضلي فهناك فرصة لتحسين عمل العضلات في رقبة المثانة لكي يعود الوضع الى طبيعته. وإذا لم تستجيب للأدوية فالأبوة لا تزال ممكنة من خلال تقنيات الخصوبة المساعدة, وعادة في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد كمية السائل المنوي الموجودة في البول من خلال الطرد المركزي يمكن عزل الحيوانات المنوية لحقنها مباشرة في رحم المرأة. إذا كانت الأدوية هي السبب فالخطوة الأولى هي إيقافها،وأخذ العلاج وفق الحالة التشخيصية ومعرفة الدواء المسبب. ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل : الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها

يعتبرالوَرَمٌ الُلقْمِيّ المؤنف؛(لُقْموم ) وهو الاسم العلمي للتآليل الجنسية, احد الامراض الفيروسية التي تنتقل بالتواصل الجنسي, و بالرغم من ان هناك العديد من العلاجات الدوائية التي تستعمل للتخلص من التآليل الصغيرة, الا ان العلاج الجراحي (الاسْتِئْصالٌ الكَهْرَبِيّ او بالتبريد)لاستئصال التآليل الكبيرة هو الانسب . و عادة ما تعود للظهور , و يعتبر الشفاء تاما بعد سنتين او ثلاثة من اختفاء آخر عرض . ان التواصل الجنسي في هذه الظروف يعني انتقال المرض للزوجة , و هناك نوعيات من الفيروس (HPV 16, 18) يمكن ان تكون سببا لسرطان عنق الرحم . كما ان بعض المركبات المستخدمة في العلاج قد تسبب تشوهات للجنين .

السبب في إيه؟؟؟ في ضعف الانتصاب مثلاً؟؟ حدد

النسبة مازالت بحدود مليون ونصف ابدا في العلاج مع احد استاذة الكبد في مصر العربية والان متوفر العلاج الجديد في مصرللكبد الوبئي سي بس ماقولت انت مصاب في بي او سي ومعلش خلي زوجتك تعمل فحص وظائف الكبد

النسب لا علاقة لها بالعملية، !!

يمكنك تحديد نوع الجراثيم الموجودة بالزراعة في المختبر. في الحالة العادية لايكون عناك أي خلايا قيحية. يعني صفر.ولكن يجب العلاج بسرعة.

أولاً بالنسبة للتخدير ، لا يجب أن يكون عن طريق حقنة في العمود الفقري، بل يمكن أن يكون تخديراً عاماً عن طريق أجهزة التخدير، وبإشراف طبيب التخدير ثانياَ- العملية سهلة في يد الجراح المجرب ونسبة الخطأ لا تذكر.وعادة يجب أن يحدث ربط للأوعية الموصلة للمني. ثالثاً- إزالة الدوالي تخفض حرارة الخصية بدرجة واحدة عن حرارة الجسم ، وهذا يسمح للخصيتين أن تبنيا المنويات بشكل أفضل. رابعا- في الغالب يتحسن القذف، ولكن القذف ليس له علاقة بالدوالي مباشرة، ولكن وجود منويات أكثر قد يعني قذف أكثر أو أحسن. خامساً - يمكنك التأكد من تحسن نسبة المنويات بإجراء فحص لها بعد العملية.