الاصابة بفيرس hpv التناسلى وفيرس hsv التناسلى معا ام هو خطا فى التشخيص

المكتوب غير واضح...... لانك كتبت النتيجه السلبيه والايجابيه... لم تذكر ايهما عندك راجع الطبيب الذي طلب لك الفحص للتاكد

بعمل فحص السيلان! والبحث عن جرثومة السيلان!! هذه النتيجة غير كافية!

هناك عدة تحاليل للكشف عن الهربس، مثل: ١- الزرع. يتم جمع الخلايا أو السوائل من قرحة جديدة مع مسحة القطن ووضعها في كوب الزرع ٢- اختبار الكشف عن مستضد فيروس الهربس . يتم كشط الخلايا من قرحة الطازجة الخروج ثم طخت على شريحة المجهر ٣- تفاعل البلمرة المتسلسل (PCR) الاختبار. ويمكن أن يتم اختبار PCR على الخلايا أو السوائل من قرحة أو الدم أو على سوائل أخرى، مثل السائل الشوكي. PCR يجد المادة الوراثية (DNA) للفيروس HSV. ٤-اختبارات الأجسام المضادة. اختبارات الدم يمكن العثور على الأجسام المضادة التي يتم إفرازها من قبل النظام المناعي لمحاربة عدوى الهربس.

الأفضل إعادة التحليل بعد ١٢ أسبوعاً من التحليل الأول.

- اختبار PCR (اختبار سلسلة ردود الفعل إنزيم البوبليميراز) هذا الاختبار يفحص المادة الوراثية لفيروس نقص المناعة البشرية نفسه، ويمكن التعرف على الإيدز في الدم في غضون 2 -3 أسابيع من العدوى. يتم فحص إمدادات الدم في معظم البلدان المتقدمة لفيروس نقص المناعة البشرية باستخدام اختبارات PCR. وتستخدم اختبارات PCR أيضا لقياس الأحمال الفيروسية للناس الذين لديهم نتيجة إيجابية بفيروس نقص المناعة البشرية. وجميع فحوصات الإيدز مفيدة على المدى الطويل!! مثل اختبارات الأجسام المضادة-اختبار المُقايَسَةٌ المَناعِيَّةٌ الإِنْزيمِيَّة(EIA) إختبارات سريعة للأجسام المضادة

هذا ممكن، وللاطمئنان لا بد من عمل فحص جديد في مختبر آخر!! ولكن كما أجبتك ، إن النتيجة لا تقلق لأنه توضح أنك قد تعرضت للفيروس وليس بالضرورة أن تكوني مريضة.راجعي اختصاصي أمراض جلدية.

النتيجة ستكون سلبية!!

حتـى لو كان الجرح مجهري فهو قادر على إستقبال الفيروسات،!! والمطلوب أن يكون جرح بين الثديين، وجرح في القضضيب أيضاً!!

يندرج التهاب الكبد من النمط B في عداد الأخطار المهنية الهامة المحدقة بالعاملين الصحيين. إن بالمستطاع الوقاية من التهاب الكبد من النمط B بتلقي لقاح مأمون وفعال متاح حاليا. ليس هناك من علاج محدد لالتهاب الكبد الحاد من النمط B. ولذلك فإن الرعاية ترمي إلى الحفاظ على راحة المريض وتمتعه بتوازن تغذوي مناسب، بما في ذلك التعويض عن السوائل المفقودة بسبب التقيؤ والإسهال. ويمكن علاج عدوى التهاب الكبد المزمن من النمط B بالأدوية، بما في ذلك الأدوية الفموية المضادة للفيروسات. وبمقدور العلاج أن يبطئ ترقي تليف الكبد، ويحد من احتمالات الإصابة بسرطان الكبد، ويعزز من إمكانية بقاء المريض على قيد الحياة لأجل طويل

هذا لا ينقل بالجنس .هو عباده عن التهاب في خلايا الكبد نتيجة وجود أجسام مضادة الخلايا الكبد