انا فعلت الفاحشه ثم تهيج بعض مناطق جسمي ولما فعلت الفاحشه فعلتها دون الايلاج فقط الاحتكاك هل التهيج من اسباب الايدز

الوسواس أخطر من الإيدز!!١ والتهيج الجلدي له أسباب كثيرة غير الإيدز، راجع اختصاصي أمراض جلدية.

احمرار الوجه ليس له علاقة. والإصابة مستبعدة ولكن ممكنة إذا كانت مصابة بالإيدز، راجع اختصاصي أمراض جلدية.

احتمال الإصابة مستبعد في ظل هذه الاحتياطات، ولكنه ليس مستحيلاً، وما دمت سألت، فلا بد من عمل الفحوصات اللازمة للتأكد من وجود المرض.وتبدأ أعراض المرض بالظهور في خلال ثلاثة أسابيع إلي شهرين من وقت الإصابة. لذا فإن من يعتقد أنه تعرض للإصابة يجب أن ينتظر شهرين قبل أن يجري إختبار الإيدز.هناك إختبارات يمكن أن تعطي نتائج قبل ظهور الأجسام المضادة, و هي الإختبارات التي ترصد أجزاء الفيروس نفسه و تسمي عبء الفيروس. و لكن نسبة الخطأ فيها أعلي و تكلفتها أكبر بكثير من تلك التي تعتمد علي الأجسام المضادة. إذا كانت نتيجة الإختبار إيجابية, فمعني هذا أن الشخص قد أصيب بالفيروس. و هذا ليس معناه أنه مريض بالإيدز بعد

ليس بالضرورة، ولا يمكن التأكد إلا بإجراء الفحوصات اللازمة، راجعي اختصاصي أمراض جلدية.

الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم

بما أن التحاليل التي اجريت لك كانت سليمة، فلا داعي للقلق يبدو أن الوهن و والميل إلى النوم الذي تعاني منه ناتج عن القلق او الاكتئاب عليك تجاوز هذه المرحلة وانصحك بممارسة الرياضة وهوايات أخرى، وتوخي الحذر باستخدام الواقي دوماً تحياتي

مرض الايدز ينتقل اذا كان احد الاطراف مصابا به...ومن شروط نقله انه ينتقل عن طريق الدم ليس من علامات الايدز ظهور الطفح الجلدي بعد ايام من الممارسه الجنسيه وبما انه لم يحدث ايلاج فباعتقادي ان الاحتماليه ضعيفه جدا جدا لنقل العدوى حتى ولو كان الطرف الاخر مصابا اترك الوساوس وانتبه لحياتك

احتمال انتقال المرض مع الواقي ضئيل، ولكن لا يمنع مئة بالمائة!! وربما يجب عمل فحص للإيدز.

الوقت المنقضي بين فتح الجرح والجماع مهم، ووصول الفيروسات للجرح عبر السوائل الجنسية، مهم أيضاً ، الاحتمال وارد، وليس غير مؤكد. هناك فحوصات سريعة يمكن إجرائها.

التعب عرض عام ولا يقتصر على الإيدز، عليك الانتظار عدة أسابيع وعمل فحص للإيدز، راجع اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية إذا كنت قلقاً.