بعد التحية و الشكر مارست الجنس الشرجي مع فتات وضهرت عندي الاعراض التال

إذا كان لديك كلا ميديا فيجب معالجتها في أسرع وقت ممكن، والغالب أن المضادات الحيوية التي تناولتها قد قضت على الالتهابات الموجودة، عليك المتابعة مع اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية.

الإفرازات الصفراء قد تكون جرثومية متقيحة، لذلك عليك إجراء فحص للبول ، إو للسائل الأصفر الذي تتحدث عنه لتحديد نوع الجراثيم ومعالجتها بشكل هادف، هي ليست حالة مزمنة.

عليك إجراء فحص للسائل والتأكد أنه ليس السيلان، إذا كانت الأعراض مستمرة. الأعراض التي ذكرتها عامة ولا تدل على شيء ، ولكن عليك المتابعة مع اختصاصي باطني.

على الاغلب انك تشكو من التهابات غدة البروستات المزمن عليك عمل فحص مجهري وزراعه لسائل غدة البروستات والذي ينزل بعد عمل مساج خاص لغدة البروستات من قبل اختصاصي المسالك البوليه

بعد العلاج المفروض أن تذهب أعراض السيلان ونختفي، إذا استمرت، ربما يجب عمل فحص للمني والبول.

يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج  
- الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج. ويفضل مراعاة النظافة التامة واستعمال المزلقات أثناء العملية.

يجب فحص الزوجة من قبل طبيب نسائي ومعرفة طبيعة السائل الأصفر لأعطاء العلاج المناسب وربما انت أيضا بحاجة لعلاج حسب طبيعة السائل الذي يخرج منك

إذا كان هناك شك في الرائحة فالأفضل عمل فحص للسائل للتأكد من خلوه من الجراثيم.

أهم الأعراض للالتهاب المزمن هي تكرار النوبات الالتهابية في المثانة، وتعتبر مزمنة عند استمرارها أكثر من ثلاثة أشهر. ويمكن أن تنجم التهابات الموثة عن التهاب صاعد من الإحليل، بما فيه البراز أو نازل من المثانة، والمرضى يعانون من التهاب المجاري البولية الحاد وزيادة مرات التبول وزيادة الالحاح، والحاجة للتبول كثيراً أثناء الليل، كما يعانون من ألم في منطقة الحوض والمنطقة التناسلية.، وشكون غالباً من حمى ورجفة ودوخة، وقيء وحرقة أثناء التبول. والالتهاب الحاد بحاجة إلى علاج سريع، لأن الالتهاب قد يؤدي إلى التهاب المثانة، وخراجات في الموثةالتي قد تغلق مجرى البول كلياً.للمزيد راجع التهاب الموثة.

ما دام قد توقف، فيفضل المراجعة لتحديد السبب كي لا يتكرر!!