خطيبي يمارس الاستمناء وانا على الهاتف معه هل يوجد ضرر عليه ؟ واذا رفضت التكلم معه بالموضوع او اشغلت نفسي عنه حتى ﻻ اتكلم بالموضوع يصبح قضيبه يتألم

هذه مؤثرات جنسية، وعليك تقليل الأكل وممارسة هوايات مثل الرياضة والمطالعة وغيرها مما يشغل وقتك!!

يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج.

قد يكون هذا طبيعياً إذا تقدم في السن، ولكن يمكنه زيادة هذا إذا مارس الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، تناول الأغذية المفيدة مثل الأسماك والمـأكولات البحرية والمكسرات والعسل وعسل الملكات، كذلك يمكنه الاستعانة بالأدوية المساعدة على الانتصاب إذا لم يكن هناك مانع طبي.ربما يفيده استشارة طبيبه.

لا شيء، يعني أن التأثر الجنسي لم يدفع الغدد التناسلية لإفراز السوائل، وتحضير المهبل للجماع.

لا انصحك باخبار الاهل......... كثير من الرجال يشاهدون هكذا مقاطع...ولا يعني الامر انهم شاذون....... يمكنك التلميح له بذلك تدريجيا والطلب منه الابتعاد عن مشاهدة هكذا مقاطع .......من دون مشاكل

ليس هذا الطلب يكون نتيجة الحب الشديد الذي يحب بشدة يبحث عن الطريق للوصول الئ مايريد بطريقة صحيحة وشرعية اما هذا الي يطلبة هو مفتاح الوقوع بالخطاء

العادة سرية أو الاستمناء هو التحفيز اليدوي للأعضاء التناسلية الذكرية والانثوية لبلوغ النشوة الجنسية دون الاتصال الجنسي . وهذه العادة منتشرة لدى الأطفال والشباب ، وكذلك لدى بعض الكبارطبياً يُوصف الاستمناء بكونه آمناً وغير ضار لكلا الجنسين عند ممارسته باعتدال كسلوك جنسي طبيعي. ويخشى الأهل من الإدمان نظراً لسهولته، فإدمان في العادة السرية قد تؤدي إلى حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج!

عليه زيادة ثقافته الجنسية وفهم الموضوع الجنسي بطريقة مختلفة.

يوجد نوعين : نوع يرضى بذلك الشذوذ ويمارسه ( وربما يستمتع به :( Ego syntonic ) وهنا الشخص لا يتعاون ولا يريد فهو سعيد بذلك ونوع لايرضى بهذا الشذوذ ويتعذب به ولايمارسه ويسعى للخلاص منه ولكنه لايستطيع ( Ego dystonic ) وهذا النوع الأخير هو الذى نراه فى المجال العلاجى وينقسم أمامه المعالجون الى قسمين : 1 - قسم يستشعر صعوبة التغيير وصعوبة التحول وفى داخله رغبة الاستسهال والاستسلام للأمر الواقع 2 - قسم يرى الأمر من كل جوانبه الطبية والاجتماعية والدينية ، ويرى فى هذا الشذوذ ابتلاءا يتعامل معه المريض والمعالج بصبر حتى ينقشع يجب ان يتعاون ، يبتعد عن الاثارة كليا ، يشغل وقته بالرياضة والصلاة

هذا عادي نتيجة التؤثر الجنسي،