زوجتي لا ترغب الجماع لديها نفور عجيب علما انني عملت معها جميع الطرق

ليس بالضرورة أن ما تقوله صحيحاً، فقد يكون السبب في عدم تجاوبها معك هو طريقتك في الاقتراب من الموضوع الججنسي، وقلة المداعبة، وعليك تهيئة الجو الرومانسي المساعد وإطالة المداعبة وعدم اللجوء إلى الإيلاج السريه ورالانتهاء من الجماع بسرعة بعد القذف، بل المداعبة أيضاً بعدها، وهناك أطعمة تفيد في تحسين الرغبة الجنسية مثل الشوكولاتة والحلبة وغيرها . طول بالك.

زوجتك لا تغاني من البرود الجنسي والدليل استجابة عضلات المهبل ، الذي يدل على التأثر والتفاعل، أعتقد أن المشكلة في بداية العملية الجنسية، وعادة ما يسرع الرجال في الإيلاج، بينمت تحتاج المرأة وقتاً أكثر للتأثر والتجاوب، وهي لهذا تحتاج لوقت أطول في المداعبة والإثارة، وخاضة إثارة البظر، وإطالة فترة المداعبة وعدم الإيلاج إلا بالتوافق. وعندها يمكن الوصول إلى الإرجاز بالتزامن ، ويكون الجماع جيداً ، ولا تحس بعده بكره الجماع، ولا بعدم الرغبة به.

اذا كان الزوج يعاني من التهابات فالراجح ان ينقل لها الجراثيم المسببة،ويفض مراجعة الزوجة لاختصاصه نساءية وعلاج الالتهابات وكذلك الزوج، اما الحرقة فبحاجة لفح وصلات باطنية وسكري وغيره، ويفضل مراجعة اختصاصي باطني

يحدث نقص في الهرمون الأنثوي لدى بعض النساء في هذا العمر، ويمكن العلاج بأعظ=طاء هرمون تعويضي ، وعليها مراجعة اختصاصي نسائية!!

ربما تكون قلة الرغبة ناجمة عن وجود الألم، ويفضل مراجعة اختصاصي/ة نسائية للفحص السريري للتأكد من سبب الألم قبل البحث عن زيادة الرغبة.

هذه الأعراض يجب علاجها والبحث عن أسبابها ، ولكنها لا تؤثر على الإنجاب ، إلا ربما من ناحية نفسية.

المداعبة قد تكون أهم من الإيلاج، ولدلك يجب إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

لا داعي لقلق، عليك العودة لحياتك الطبيعية وممارسة الرياضة اليومية والاهتمام بالتغذية المتوازنة. وستعود الأمور لطبيعتها مع الوقت.

قد يشمل علاج البرود الجنسي: -التوعية الجنسية. -تعزيز الاثارة الجنسية. -توفير طرق تساعد على الإلهاء. - تشجيع السلوكيات الغير مرتبطة بالجنس و لكنها تحفز التنبيه مثل بعث رسائل حلوة, و لمس الجسم بمناطق اخرى غير الاعضاء التناسلية مما سيزيد الراحة عند الشريكة و فد يحفزها ان تشعر بالاثارة. - تقليل الالم عن طريق التحكم بكمية النفاذ و ذلك عن طريق استخدام وضعيات معينة

باختصار من أجل إتمام جماع ممتع : ١- التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية. ٢ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: \"القضيب\" في الرجل، و\"البظر\" في الأنثى .. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث \"الشبق\" عند المرأة، والرجل. ٣ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث. ٤ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو \"قلة حياء\"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع \"الحياء\" الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه. ٥ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة. إذن: الوصول إلى \"اللذة الجنسية\" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. راجع جماع وبرود جنسي في القاموس.