زوجي يتعب ولا يستمتع عند القذف . لماذا ؟

عليه تحسين اللياقة البدنية من خلال ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، كما أن عليك محاولة إثارة مشاعره ورغباته الجنسية من خلال بعض المأكولات والتحضيرات المسائية الرومانسية. وربما مناقشة الموضوع معه رذا كان منفتحاً.

عليكما التفاهم والعمل على الاستمتاع معا

عليه التدرب للتخلص من العادة السرية، ويمكن الدء بالعادة السرية والإيلاج عند الاقتراب من القذف، وبالتدريج سيتعود!!

العلاقة الطبيعية تمر بعدة مراحل : أولها الملاعبة التمهيدية فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات مستفيضة تجعل من المرأة في قمة الاستثارة الجنسية وثانيها الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج) وثالثها الملاعبة النهائية بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية حيث تكون دائما بأمس الحاجة الى عناق و قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة. ولكن بالمقابل , فان الرجل يشعر بالخمول الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف. وأنت تتحدثين عن علاقة طبيعية ومداعبة البظر بالإصبع، وهذا عادي ويحصل عن معظم الأزواج، فلا داعي للقلق، والمهم أن تكونا على نفس الموجة.

ربما عليك التركيز قليلاً، والبقاد مع زوجك، ومشاركته العملية بوعي كامل!! ولا يوجد ما يدعو للخجل أو تجنب تبادل الشعور والكلام الرقيق.

لقد تقدم العمر أولاً، والنشاط الجسدي يقل!! أليس كذلك! والتغذية غير متوازنة. عليم إعادة تأهيل نغسك بممارسة الرباضة اليومية والتغذية المتوازنة، وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات والأسماك والاهامام بالمقويات الجنسية، للمزيد راجع القاموس.

العادة تترك أثرها!! عليه التعود بالتدريج على القذف في داخل المهبل، ويمكنك تامساعدة في ذلك.

عادي، ويجب إطالة المداعبة، وتأخير الإيلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

كمية السائل المنوي المنتجة يومياً محدودة، فإذا خرجت، فإن الجسم بحاجة لوقت لإعادة الإنتاج!، عليه ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، فهذا يفيد في تحسين الحالة.

الطول العادي للقضيب من ٨-١٨ سم، ويمكنه عمل فحص للهرمونات والمنويات للاطنئنان على صحته الجنسية.ويجب تشجيعه، فالطول لا يلعب دوراً مهماً في الجماع ولا الوصول إلى النشوة، لأن معظم الخلايا الحساسة في المهبل تقع في الثلث الأول منه!!.