عند تحليل السائل المنوي وجد بعض الالتهابات بالسائل هل تاثر على الحمل ا

لا تؤثر مباشرة على القدرة الجنسية، ولكن قد تمنع نزول المنويات.

١- هناك علاج محافظ للدوالي ولكن العلاج النهائي هو الجراحة ، وهي بسيط ولا تخيف، ولا تحتاج لفترة طويلة من الراحة ٢- الالتهابات قد توثر على الانجاب وعلى القنوات الناقلة للمني، ويفضل علاجها بأسرع ما يمكن. راجع اختصاصي مسالك بولية.

إذا كان مسيطراً على السكري، فلا يوجد مشكلة في الحمل.ولكن يجب الانتباه لعدة أمور غير مستوى السكر في الدم ، وهي وقف التدخين، والكحول ، والبقاء تحت إشراف طبي طيلة فترة الحمل!!

الصديد معناه التهاب وهذا ما يجب علاجه وعدم ممارسة الجنس الا بعد الشفاء ويجب علاج الزوجة ايضا خاصة وان هناك قرحة في عنق الرحم حيث يجب معرفة السبب وعلاجه

ليس هناك علاقة بين الجهاز الهضمي الذي يمتص السوائل ويهضمها، والجهاز التناسلي. ولا الجنين. فلا داعي للقلق.

اولا فان علاج ضعف حركة الحيوانات المنوية يجب ان يتم بعد فحص دقيق للخصيتين لمعرفة سبب ضعف الحركة ولذلك لا بد من مراجعة طبيب امراض ذكوره اما بالنسبة للصرع فلا خوف ان شاء الله على الحمل طالما ان المريضة تستخدم العلاج المناسب ولكن هناك اختلاف في الآراء بالنسبة لتأثير علاج الصرع على الجنين ولكن الرأي الأكثر انه لا ضرر منه

الحمل : هو المدة بين الإخصاب إلى الولادة. ينمو أثنائها الجنين في الرحم، ومدته حوالي 280 يوماً، أو تسعة أشهر شمسية وأسبوع، أو عشرة أشهر قمرية، وقد تزيد، أو تنقص.ونظراً لصعوبة تحديد موعد الإخصاب بالضبط، فإن الطبيب يحسب موعد الميلاد على وجه التقريب، وذلك بإضافة سبعة أيام إلى أول أيام الطمث الأخير، ثم تسعة أشهر إلى ذلك. وهذه طريقة تقريبية، فقد تقصر، أو تزيد. والإخصاب هو: تلقيح البويضة بالحيوان المنوي وبداية نمو الجنين. ولا يتم لإخصاب إلا بلقاء المنوي والبويضة واندماجهما في شيء جديد هو الجنين. ويكون الكان المناسب هو فب الرحم ،تنغرس الويضة الملقحة في جداره لتكوين الجنين.وقد يتم القذف خارج الرحم وتسبح البويضة في السائل المنوي رذا وجد وتصل رلى الرح لتلتقي البويضة، ولكن هذه الحالة نادرة.راجع المواضيع الجنسية في القاموس.

لم أفهم سؤالك فالسائل المنوي يخرج كلياً عند القذف.

لا داعي للقلق، فالجنين لا يمتص شيئاً فهو في حرز حريز ضمن المشيمة وحواجز تسمح بمرور المطلوب والمقرر من الجسم فقط. أما سائل المذي أو غيره، فيتم هضمه وتحليله في الفم بواسطة العصارات الهضمية قبل دخوله إلى الدم ويتم امتصاص ما يأخذه الجسم وما يحتاجه والباقي يطرح كالعادة، فلا يوثر شيء على الجنين. أما غذاء الجنين فعن طريق الشرايين الأموية التي تذخل عن طريق السرة وتغذي الجنين بالدم في دورة دموية شبه مستقلة.

الدخانالخفيف في الغالب لا يؤثر على الاخصاب ولكنه يؤثر على الجنين إذا كان هناك حمل.