لقد قمت بما رسه جنسيه متعدده المرات غير شرعيه ولقد قمت ب من مارست معه

ليس بالضرورة، ولا يمكن التأكد إلا بإجراء الفحوصات اللازمة، راجعي اختصاصي أمراض جلدية.

احتمال انتقال المرض مع الواقي ضئيل، ولكن لا يمنع مئة بالمائة!! وربما يجب عمل فحص للإيدز.

الغالب أن الإيدز صعب الانتقال عن طريق الفم بدون وجود جروح!! إذا كان صديقك مصاباً.

الافضل الابتعاد عن العلاقات المشبوهة لتفادي العواقب

اذا كنت مرتد الواقي الذكري من البداية، لا داعي للقلق

الانتقال بين النساء مضر بشكل عام، وعليك استعمال الواقي الذكري على الأقل، والتأكد من خلو النساء المختلفات من الأمراض الجنسية.

إذا بقيتما منفردين ولم يمارس أحدكما مع آخرين فاحتمال انتقال الأمراض الجنسية ضئيل جداً.

الشذوذ الجنسي قد يكون خلقي يعلق بالهرمونات أو قد يكون نفسي ويحدث في الغالب بعد إساءة التصرف والاستغلال في الصغر، وهذا يمكن علاجه نفسياً، والإصابة بالإيدز ليست ضرورية إذا لم يكن الشخص الآخر مصاباً. ربما عليك مراجعة اختصاصي غدد صماد أو اختصاصي أمراض نفسية .

ليس بالضرورة، ولا يوجد إصابة عند أحدكما ولعله خير.

احتمال الإصابة مستبعد في ظل هذه الاحتياطات، ولكنه ليس مستحيلاً، وما دمت سألت، فلا بد من عمل الفحوصات اللازمة للتأكد من وجود المرض.وتبدأ أعراض المرض بالظهور في خلال ثلاثة أسابيع إلي شهرين من وقت الإصابة. لذا فإن من يعتقد أنه تعرض للإصابة يجب أن ينتظر شهرين قبل أن يجري إختبار الإيدز.هناك إختبارات يمكن أن تعطي نتائج قبل ظهور الأجسام المضادة, و هي الإختبارات التي ترصد أجزاء الفيروس نفسه و تسمي عبء الفيروس. و لكن نسبة الخطأ فيها أعلي و تكلفتها أكبر بكثير من تلك التي تعتمد علي الأجسام المضادة. إذا كانت نتيجة الإختبار إيجابية, فمعني هذا أن الشخص قد أصيب بالفيروس. و هذا ليس معناه أنه مريض بالإيدز بعد