ما هى أعراض الخراج المنوى وكيفية علاجه؟

تمت الاجابه

انحراف القضيب ليس له علاقة بالدوالي، ولا داعي للعلاج رذا لم يكن يعيق الإيلاج، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة وتقرير العلاج إذا لزم.

العدد ستين مليون كافي الباقي ممتاز، ولا داعي للقلق.

أما عن الضرر الذى يصيب الرجل فيتمثل فى الآتى: 1- النفور والاشمئزاز الذى يعرض للرجل من الرائحة الشهرية ومنظر الدم السائل قد يسبب له برودا وفتورا تجاه زوجته. 2- يصاب بعض الرجال بمرض الالتهاب الإحليل بعد الجماع أثناء الحيض، بسبب الجراثيم فى أعضاء المرأة ونشاطها ويسبب التهابا فى المسالك البولية. والحماية من ذلك هي في عدم الجماع في فترة الحيض واذا كان هناك نزيف خارج الحيض يجب علاجه وعدم ترك المرأة تنزف فهذا يشكل خطر عليها

لا تتشكل الدوالي في القضيب , وما تراه على ظهر القضيب هي الاورده التي تستقبل الدم من منطقة القلفة وتحت الجلد حيث تحمله الى الوريدالظهراني للقضيب ومنه باتجاه الوريد الفرجي , ثم الى الوَريدُ الحَرْقَفِيّ فالوريد الاجوف الذي يصب في القلب ثم للرئتين لاكسجته ثم يعود الى كافة انسجة الجسم عن طريق الشرايين . ان تدفق الدم داخل الاوعية الدموية للقضيب هو السبب الرئيسي لانتصاب جيد للقضيب خلال العملية الجنسية و بدون هذا التدفق للدم لا يحدث الانتصاب.

الأسباب أسباب القذف السريع : 1.أسباب شخصية : يشكل القلق القاسم المشترك بين جميع حالات الخلل الوظيفي الجنسي، والوضع النفسي للشخص،الذي يتعلق بمدى نجاحه في الحياة، ومدى تحقيق أهدافه. 2.أسباب متعلقة بالمشكلات الزوجية . 1.القذف السريع الناجم عن سوء الثقافة الجنسية . وهذه المشكلة هي الأكثر شيوعا ولا سيما عند الشبان . 2.القذف السريع الناجم عن اضطراب في الشخصية , كالحالة العصابية . ففي هذه الحالة نلاحظ أن الشخص يقذف بسرعة مثلما يتحدث و يأكل و يمشي بسرعة . 3.القذف السريع الناجم عن مشاكل في العلاقة الزوجية , فتصبح سرعة القذف نوعا من " تصفية الحساب ". العلاج يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣-سحب القضيب عند اشتداد الإثارة. ٤- قرص باطن القدمأو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . ٦- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة . راجع قذف سريع في القاموس.

يُعد العامل الرئيسي المُسبب لسرعة القذف مجهولاً الا أنه قد يرتبط بعدد من العوامل النفسية والبيولوجية ومنها : - ضعف الانتصاب . - القلق المرتبط بممارسة الجنس او غيره من جوانب الحياة . - اضطراب العلاقة الزوجية . - اضطرابات هرمونية . - اختلال تركيز المواد الكيميائية المُفرزة من الدماغ ( النواقل العصبية ) . - اضطراب الغدة الدرقية . - التهاب غدة البروستات أو الاحليل . - تلف الجهاز العصبي المرافق للتعرض لحادث أو اصابة . - العادة السرية للعلاج راجع القاموس.

وجود الدم في المني يؤدى إلى القلق، ولكنه في الغالب بسيط ويختفي تلقائياً، وأهم أسباب الدم في المني هي:١-وجود التهاب أو إنتان في المسالك البولية، البروستاتا، الإحليل ، البربخ أو في الحويصلات المنوية ٢- الأمراض المنقولة جنسياً مثل السيلان والإيدز والزهري ٣- رضح أو إصابة الجهاز التناسلي ٤- الأورام المختلفة ٥ انسداد المجاري التناسلية ويصبح الأمر جدياً إذا تكرر نزول الدم، وصاحبه أعراض مرافقة لبول أو القذف عليك مراجعة اختصاصي لعمل الفحوصات اللازمة

الآثار الجانبية لهرمون التستوستيرون يمكن أن تشمل التشوش ، وسرعة دقات القلب ، والعصبية، و كثرة الحمر (زيادة خلايا الدم الحمراء ) ، و نمو غدة البروستاتا .ومن المستحسن أن يتم فحص البروستاتا ومستويات مستضدات البروستاتا النوعية (PSA) قبل وبعد العلاج للمساعدة في استبعاد سرطان البروستاتا. دعم هرمون تستوستيرون يمكن أن يسبب الدعم نمو غير طبيعي للعظام، و توقف النمو المبكر ، والغثيان، و مشاكل في الجهاز الهضمي ، جلطات الدم ، والصداع ، والقلق، والاكتئاب، و ارتفاع مستويات الكولسترول، و على مدى فترة طويلة من سوء الاستخدام ، فإنه قد يقمع مستوى الإنتاج الطبيعي للتيستوستيرون

مضاعفات داء السيلان يجب أن يتم التشخيص المناسب و تناول العلاج المناسب ، ففي حال عدم علاج داء السيلان قد تنتشر البكتريا المسببة للعدوى في انحاء الجسم و بالتالي تتسبب بأمراض اخرى أشد خطورة ففي النساء على سبيل المثال فقد يتسبب بألام شديدة في منطقة الحوض ، الحمل الكاذب ( و هو الذي يكون خارج الرحم) ، و في بعض الحالات انغلاق قناة فالوب . أما في الرجال فعدم الحصول على العلاج قد ينتج التهاب في الخصية الذي قد يتسبب بالعقم . و في حالة إصابة الحامل قد يتسبب بالعمى ( فقدان البصر ) عند الطفل المصاب . للمزيد عن الأسباب والعلاج راجع داء السيلان في القاموس.