هل بامكان حامل فيروس الأيدز الانجاب دون ان يشكل خطرا على صحة الأم و الجنين؟ وما هي الطرق المتاحة؟

إذا كان الزوجين سليمين، فلا يوجد شيء لينتقل، سوى الجراثيم العادية في الفم والجهاز البولي، وهذه لا تسبب أمراض جنسية، إذا تم التعامل مع الموضوع بنظافة تامة، وذلك المفروض أن لا يؤثر على صحة الجنين .

يجب علاج الالتهاب اولا ومن الافضل عدم الجماع حتى يتم العلاج والشفاء

لا داعي للقلق، فالجنين لا يمتص شيئاً فهو في حرز حريز ضمن المشيمة وحواجز تسمح بمرور المطلوب والمقرر من الجسم فقط. أما سائل المذي أو غيره، فيتم هضمه وتحليله في الفم بواسطة العصارات الهضمية قبل دخوله إلى الدم ويتم امتصاص ما يأخذه الجسم وما يحتاجه والباقي يطرح كالعادة، فلا يوثر شيء على الجنين. أما غذاء الجنين فعن طريق الشرايين الأموية التي تذخل عن طريق السرة وتغذي الجنين بالدم في دورة دموية شبه مستقلة.

يجب أولاً أن تكون النتيجة مؤكدة، فإذا كانت مريضة، فهي قد نقلت المرض لك من حيث لا تدري، والأعراض قد تتأخر في الظهور، للمزيد راجع إيدز في القاموس.

ليس هناك علاقة بين الجهاز الهضمي الذي يمتص السوائل ويهضمها، والجهاز التناسلي. ولا الجنين. فلا داعي للقلق.

عادة ما يتم تعريف الحمل الفيروسي الذي لا يمكن الكشف عنه بحوالي 50 نسخة من الفيروس/ مل. حتى وقت قريب، كان هذا هو أدنى مستوى للكشف عن الاختبارات الأكثر شيوعا في الفحص الروتيني لرصد العبء الفيروسي. هناك الآن بعض الاختبارات فائقة الحساسية التي يمكنها قياس أقل من 20 نسخة من الفيروس / مل. هذا لا يعني أنه لا يوجد فيروس نقص المناعة البشرية في العينة، مجرد أن عدد النسخ هو في مكان ما بين 0 و 50. وجود حمل فيروسي لا يمكن الكشف عنه هو شيء جيد. ينبغي أن يساعد الجهاز المناعي للتعافي ويبقى قوياً. أما إذا زاد الحمل الفيروسي ، فتزيد إمكانية حدوث العدى وانتقالها!

تؤثر مُضاعفات العدوى الهيربسية التناسلية في المرأة الحامل بشكل كبير حيث تنقل العدوى لطفلها ويتأثر بالعدوى بشكل مُزمن في حال اصابة الام الحامل بالعدوى الأولية وتتناقص حدة العدوى في حال اصابة الأم الحامل بالثورات الفيروسية المُتكررة نظراً لتناقص حدتها مُقارنة بالعدوى الأولية . تزيد اصابة الام الحامل بالعدوى احتمالية الولادة المُبكرة , ولادة طفل مُصاب بالسحايا أو الالتهاب الدماغي , العدوى الجلدية المُزمنة , تأخر التطور المزمن والموت . وقد تتمثل مُضاعفات العدوى بانتشار الفيروس الى أجزاء الجسم الاخرى كالعين , الدماغ , المريء , الكبد و الرئتين وخاصة عند المُصابين بنقص المناعة . للمزيد راجع حلأ .

يندرج التهاب الكبد من النمط B في عداد الأخطار المهنية الهامة المحدقة بالعاملين الصحيين. إن بالمستطاع الوقاية من التهاب الكبد من النمط B بتلقي لقاح مأمون وفعال متاح حاليا. ليس هناك من علاج محدد لالتهاب الكبد الحاد من النمط B. ولذلك فإن الرعاية ترمي إلى الحفاظ على راحة المريض وتمتعه بتوازن تغذوي مناسب، بما في ذلك التعويض عن السوائل المفقودة بسبب التقيؤ والإسهال. ويمكن علاج عدوى التهاب الكبد المزمن من النمط B بالأدوية، بما في ذلك الأدوية الفموية المضادة للفيروسات. وبمقدور العلاج أن يبطئ ترقي تليف الكبد، ويحد من احتمالات الإصابة بسرطان الكبد، ويعزز من إمكانية بقاء المريض على قيد الحياة لأجل طويل

اولا فان علاج ضعف حركة الحيوانات المنوية يجب ان يتم بعد فحص دقيق للخصيتين لمعرفة سبب ضعف الحركة ولذلك لا بد من مراجعة طبيب امراض ذكوره اما بالنسبة للصرع فلا خوف ان شاء الله على الحمل طالما ان المريضة تستخدم العلاج المناسب ولكن هناك اختلاف في الآراء بالنسبة لتأثير علاج الصرع على الجنين ولكن الرأي الأكثر انه لا ضرر منه

=جميع إفرازات الجسم تحتوي على فيروس الريدز ولكنه لا ينتقل إلا بوجود مدخل دموي مثل جرح مثلاً في المقابل،، فإذا وضع أي منها على جرح ينتقل الفيروس اليه.