هل لعق ثدي مصابة بالايدز ينقل المرض للرجل

على الرغم من أنه من الممكن الاصابة بفيروس نقص المناعة البشرية من خلال الجنس عن طريق الفم ، وخطر الإصابة بهذه الطريقة هو أقل بكثير من خطر العدوى عن طريق الاتصال الجنسي غير المحمي مع رجل أو امرأة. عند ممارسة الجنس عن طريق الفم (مص أو لعق لقضيب الرجل) يمكن أن يصاب بفيروس نقص المناعة البشرية إذا خرج المني من المصاب وكان الذي يمص او يلعق قضيب المصاب يعاني من جروح او اصابات في فمه او لثته ، أو أي جروح أو قروح قد تكون لديها في فمها. يعتبر أيضا ممارسة الجنس عن طريق الفم لامرأة (لعق الفرج المرأة أو المهبل) خطر لكن خطره منخفض نسبيا. ويمكن نقل العدوى اذا كان الذي يلعف فرج المرأة قد لعق السوائل الجنسية اذا خرجت من المرأةالمصابة وكان فم شريكها مصابا بجروح او تقرحات . ويمكن زيادة احتمال الإصابة إذا كان هناك دم الحيض ممزوجا بالسائل الجنسي عند المرأة وكان الشريك قد لعقه احتمال اصابة رجل أو امرأة بفيروس نقص المناعة البشرية نتيجة لممارسة الجنس عن طريق الفم منخفضة للغاية ، كما ان اللعاب لا يحتوي على كميات المعدية من فيروس نقص المناعة البشرية.

احتمال ضعيف جداً، وأنصحك بمراجعة الإيدز في القاموس، وكذلك الأسئلة الموجودة في الموقع، لأنك بحاجة للمزيد من الدراسة للموضوع.

الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم أو في القضيب. كما يجب أن تكون المرأة مصابة بالإيدز للحديث عن المرض.

لا ينتشر الإيدز عن طريق: - الهواء أو الماء. - الحشرات، بما في ذلك البعوض أو القراد. - اللعاب، والدموع، أو العرق. ليست هناك حالة موثقة لفيروس - نقص المناعة البشرية التي تنتقل عن طريق البصق. - المخالطة العارضة مثل المصافحة أو تبادل الأطباق. - التقبيل مغلق الفم أو 'الاجتماعي' - مقاعد المرحاض. وإذا لم تكن المرأة مصابة، فلا يوجد ما ينتقل.

إذا لم يكن هناك جرح في الثدي، فلا تدخل الفيروسات إلى الجسم. ولا منها إلى القضيب.

كلا.....لا ينتقل مرض الايدز.....لان المراه غير مصابه به من شروط انتقال المرض ان يكون احدهما مصابا به

ان كانت هناك جروح في الفم .. ممكن

نعم سيتم الاصابه بنسبه 100بالمائه

إذا كان لا يوجد فيروسات، فماذا ينتقل!! لا يوجد ما ينتقل!!

إذا لم يكن هناك جرح في القضيب ولو مجهري، فلا يمكن انتقال الفيروس.