هل يوجد دواء لعلاج الزوجة لعدم رغبتها للجنس

من المعروف عموما أن لممارسة الجنس الجيدة فإن معظم النساء بحاجة إلى المداعبة للأعضادء التناسلية. وهناك شكوى عامة من المرأة ذلك هو أن الشريك يضغط عليها بشدة. هذا الخطأ على كل حال هو جزء من المشكلة الحقيقية. في جوهر هذه المسائل هو أن الزوجة لم تعلم زوجها كيفية إرضائها. ويمكن في معظم الحالات أن يعزى ذلك إلى ما يسمى عادة الأنا الذكر ، وميل الرجل الضعيف للانهيار، والتفكير بشكل مثير للشفقة في نفسه الفاشلة ، إذا أجبر على الاعتراف لنفسه انه يعرف القليل عن مشاعر زوجته الجنسية . . دعنا نواجه الحقائق،لأن كل امرأة هي فريدة من نوعها. لا أحد يستطيع أن يصبح الحبيب المفضل بمجرد قراءة الكتب أو من الشركاء السابقين. السبيل الوحيد لأي شخص لمعرفة كيفية التشويق الجنسي لامرأة معينة هو من خلال الاستجابة لتوجيهاتها. كثير من الأزواج يفشلون بشكل مأساوي لأن المرأة خجولة جدا لتوفير التغذية الراجعة اللازمة لممارسة الجنس الجيدة.والعادة أن الزوج قد يعطى الانطباع بأنه ذلك النوع الضعيف من الذكور الذين لا يمكن أبدا أن يتعلمون من الشخص الوحيد الذي يعرف حقا كيف تتلذذ زوجته -- المرأة نفسها. اذا كان لا يمكنك ان تتعلم من زوجتك ، فإنك فاشل كزوج. ما يشعل امرأة جنسياً يختلف بشكل كبير ، ليس فقط من امرأة إلى أخرى ، ولكن من يوم الى يوم. على سبيل المثال ، أظهرت الدراسات أن ، لا سيما بالنسبة للمرأة التي لا تتعاطى حبوب منع الحمل ،فإن الروائح الذكرية التي تثير الاشمئزاز في أغلب الأوقات ، تثيرها عند نقطة معينة في دورة الحيض. وبالمثل ، فإن الإثارة الجنسية البصرية لها تختلف باختلاف الوقت من الشهر. يمكنك فقط معرفة جنسانية الزوجة بنفس الطريقة التي تتعرف على شخصيتها -- منها ، وليس من الكتب ، أو أشرطة الفيديو أو التخمين. الدخول إلى داخل جسدها من دون الدخول إلى داخل عقلها هي تجربة جوفاء لكلا منكما. عليك البحث مع زوجتك في سبل التعاون من أجل تجاوز المشكلة. فالمشكلة لها طرفين. ويمكن حلها بطريقة حضارية. ويمكنك تجربة الحبوب الخاصة بتنشيط الجنس لدى النساء.