ياريت ال عبدالعزيز يرد على لني ارسلت امس لكن لم تكن الاجابه على حسب هل

اذا كان الشخص الذي يمص المصاب مجروح في الفم...واذا كان الشخص الذي يمص له مجروحا ...فان الايدز ينتقل من المصاب للسليم

مرة واحدة تكفي بالطبع، ولكن هل هو متأكد من إصابة الفتاة بالإيدز؟؟ويمكن عمل فحص الإيدز للاطمئنان، فهو أفضل من القلق المستمر.

يمكن انتقال الإيدز والأمراض الجنسية حتى مع استعمال الواقي، ولكن نسبة انتقاله تكون أقل من عدم استعماله، التحليل يمكن عمله بعد ستة أسابيع.

إذا لم يكن هناك جرح في لسانك فلا يمكن انتقال الفيروس، والفحص للإيدز يحتاج لمدة أربعين يوماً لتكون نتيجته صحيحة.

لا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

مرض الايدز ينتقل اذا كان احد الاطراف مصابا به...ومن شروط نقله انه ينتقل عن طريق الدم ليس من علامات الايدز ظهور الطفح الجلدي بعد ايام من الممارسه الجنسيه وبما انه لم يحدث ايلاج فباعتقادي ان الاحتماليه ضعيفه جدا جدا لنقل العدوى حتى ولو كان الطرف الاخر مصابا اترك الوساوس وانتبه لحياتك

لا يجب الانتظار للتأكد من الموضوع ، وعليك مراجعة اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية في أقرب وقت للتشخيص الدقيق والعلاج، الموضوع ليس مزحة.وعند التأكد من عدم وجود المرض يكون العلاج الأمثل هو تقليل الوزن، وتقليل الأكل.

من شروط نقل الايدز ..ان يكون احد الطرفين مصابا به.... هل هذه الام مصابه فعلا به؟؟؟قبل العلاقه؟؟؟ باعتقادي انه لا داعي للقلق والاحتماليه شبه معدومه

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية وعموماً تشكل العدوى بين متعاطى المخدرات عن طريق الحقن نسبة 2 – 5 % من الحالات . 3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج . 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً بعد عام 1986م بالمملكة نظراً للإجراءات الدقيقة لفحص الدم ، وقد تصبح العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم

هذه الأعراض عامة قد تنجم عن أي التهاب في أي عضو في الجسسم، ولا يمكن الحديث عن الإيدز بدون التأكد بالفحص المختبري، ويجب أن يكون الشخص الأخر مصاب أيضاً!!