يا للاسف شاهدت مشاهد ساخنة ولم اعمل العادة لكن اتتني رغبة في القذف فتم

قد يحدث من شدة التأثر، وطول الوقت بعد آخر عملية قذف. ولا داعي للقلق.

هذا من نتائج الإدمان على العادة السرية، عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذيةالمتوازنة، تناول العسل وعسل الملكات والمكسرات وغيرها من المقويات. وتقوية العلاقة العاطفية مع زوجتك.

عليك تحسين لياقتك البدنسة بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، حالتك طبيعية بحاجة لاهتمام أكثر بنفسك.

هذه حالة نادرة ، ويمكن حدوث القذف من شدة التأثر، فلا داعي للقلق.

المشكله هي الطريقه الخاطئه التي تستعملها

لا داعي للقلق، سيعود طبيعياً، قلل العادة.

إن وصفك ينطبق على كسر القضيب،ولتأكيد التشخيص ، قد يلزم فحص طبيو تصوير بالموجات الصوتية. ولذلك لا بد من زيارة طبيب المسالك البولية.المهم حالياً أن توقف العبث، وتنتظر حتى يشفى الجرح .

عادي ولا داي للقلق عليك شرب المزيد من الماء وتناول فيتامين سي لتقليل تخثر المنويات.

تجنب ممارسة العاده السريه وسوف تتحسن حالتك تدريجيا

ربما تعاني من عملية ارتجاع للحيوانات المنوية والتي قد تكون  ناجمة عن الإفراط في تعاطي بعض الأدوية ،   وليس نتيجة لعملية جراحية اجريت لك  مثل ازالة غدة البروستاتا، أو جراحة إحليلية أو جراحة في الحوض أوغيرها، أو مصاب بداء السكري ،أو بالتصلب المتعدد. أو هناك أضرار واسعة النطاق في الجهاز العصبي والعضلي فهناك فرصة لتحسين عمل العضلات في رقبة المثانة لكي يعود الوضع الى طبيعته.   وعادة في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد  كمية السائل المنوي الموجودة في البول إذا كانت الأدوية هي السبب فالخطوة الأولى هي إيقافها،وأخذ العلاج وفق الحالة التشخيصية ومعرفة الدواء المسبب. ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل :   الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها