السلام عليكم يا دكتور

لا يؤخر الحمل الا اذا تسبب بتأثير عام على حياه الام مثل نزول شديدي بقوه الدم

إذا كنت مصابة بالسكري فيجب قبل التخطيط للحمل الحفاظ على مستويات السكر طبيعية في الدم , عندها لن تواجهي مشاكل في الحمل أو أخطار على الجنين ونموه ,فإذا كانت مستويات السكر غير طبيعية عندها ستواجهين بعض المشاكل .

لا يوجد دليل علمي على ذلك

هذا لا يؤثر على حصول الحمل ا.ولكن إذا كانت زمره الدم لدى الاب موجبه ولدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى وفاته .لذلك للتخلص ولتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة خلال 72 ساعة بعد الولادة . وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.

من الصعب توقع مرض التوحد ، وكثير من اسبابه لا علاقة لها بالجينات بل باهمال الامهات لاطفالهم والاعتماد على التلفاز لالهائهم

هذه المعلومات غير علميه.

متلازمة تكيس المبايض يعيق الحمل ، ولكن بروتوكولات العلاج التدريجية متوفرة حسب الحالة لأن هناك أنواع مختلفة من هذه المتلازمة بعضها قد يحتاج مدة طويلة خصوصا إذا اقترنت بمرض السكر مع زيادة الوزن

فقط اذا كان هناك فقدان ملحوظ للوزن (اي ريجيم قاسي) مما ادى الى خلل او غياب الدوره، فهذا قد يودي الى خلل بالاباضه وبالتالي الى تاخر الحمل.

حدوث الحمل العنقودي هو شيء نادر, فهو يحصل بنسبه واحد من كل الف حاله حمل . والامرآه الاكثر معرضه هي التي عمرها فوق الاربعين سنه او اصغر من 18 سنه, وبعض الدراسات تقول ان الامرأه التي نوع دمها هو A او B تكون مُعرضه اكثر. اما بالنسبه الى ما ذكرتيه فهو غير صحيح.

لا خطورة ان شاءالله