انا فقدت عذريتي سنوات ما هو الحل و زواجي بعد سنوات كم

راجعي اختصاصي نسائية ونسبة النجاج تتوقف على نوع العملية!

لم تذكري محاولات للفض!!، ولتجنب الخوف المذكور ، يمكن تناول بعض المهدئات قبل الجماع، أو استعمال مخدر موضعي عند الألم في المهبل!! راجعي عسر الجماع في القاموس.

الاحتلام لاإرادي وحسب حاجة الجسم، وللتخلص من الاستمناء عليك ممارسة الرياضة وهوايات تشغل وقتك بتغيير عاداتك وربما أصدقائك!!!

:العادة السرية عند الفتيات تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية لا داعي لزخير الزواج، ولكن عليك التوقف فوراً تحضيراً للزواج.

لا يتمزق غشاء البكارة إلا بدخول شيء صلب في المهبل، فإذا لم يدخل شيء ، فهو سليم، عليك وقف العادة السرية وتحسين لياقتك البدنية.

عليك تحسين ياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على تقويةالجنس مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.

الغالب أنك تعلنسن من السمنة، لأن العادة السرية ليس لها ذلك التأثير، راجعي اختصاصي نسائية لتقييم الحالة.

بالتأكيد، لأن غشاء البكار لا يعيد البناء مرة أخرى.

ما فعلته ليس سبباً في تأخر البلوغ، والسبب فب الغالب هرموني، راجع اختصاصي غدد صماء لفحص الهرمونات الجنسية وهرمون النمو وتقييم الحالة.

إذا لم ينزل دم، يكون الغشاء سليماً، مهما كان شكله، ولا يمكن الجزم إلا .بالفحص الطبي لدى اختصاصي/ة نسائية، ولا ينزل الدم في عدة حالات ، مثلاً عند وجود غشاء مطاطي مرن، أو عند وجود عشاء رقيق لا يحتوي على شعيرات دموية أو عند غياب الغشاء خلقياً، أو عند حدوث تمزق أثناء الطفولة في حركات رياضية غير عادية، أو تمزقه عند الكبر لأسباب أخرى.