انا من الجزائر عندي ثقب صغير في جلد القضيب وهو قديم جدا وقد اخرجت منه

كلا، لا داعي للقلق، وإن كان يفضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

قد يزداد حجمها مؤقتاِ عند الإثارة الجنسية، أم زيادة الحجم الدائمة فتستوجب الفحص الطبي لاستقصاء السبب، راجع اختصاصي مسائية.

الغالب أنه وريد في ظهر القضيب، وعادة لا يسبب الإزعاج، يمكن مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

الطول العادي من ٨-١٨ سم، ويمكن مراجعة اختصاصي جراحة عامة أو مسالك بولية للفحص الطبي ونزع خيط الختان إذا وجد.

في البداية يجب استكشاف المنطقة الحمراء وتشخيص الحالة لذلك لا بد من مراجعة اختصاصي أمرا جلدية، ولسرعة القذف ننصحك بعمل تمارين كيغل كما هي مفصلة في القاموس. وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة.

١- ورم القضيب قد يكون عادي وبكن الُضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.٢-  التغيرات في مظهر السائل المنوي هي عادة مؤقتة وليس مصدر قلق صحي. وهي تعكس أيضاً التغذية المتناولة.ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن تكون علامة على وجود حالة طبية تتطلب مزيد من التقييم. إذا استمر  التغيير  لمدة تزيد عن ثلاثة إلى أربعة أسابيع، راجع طبيبك لإجراء تقييم.٣-أثناء عملية القذف، تمر   المنويات خلا  أقنية القذف وتختلط مع السوائل من الحويصلات المنوية والبروستاتا والغدد البصلية الإحليلية لتشكيل السائل المنوي. الحويصلات المنوية تنتج السائل اللزج المصفر غنية في الفركتوز وغيرها من المواد التي تشكل حوالي 70٪ من السائل المنوي البشري.  إفراز البروستاتا، يتأثر بالديهدروتستوسترون، هوسائل  أبيض (واضح في بعض الأحيان)،  يحتوي على الإنزيمات المحللة للبروتين ، حمض الليمونيك، حمض الفوسفاتيز والدهون.   غدد بصلة القضيب تفرز إفرازات واضحة في تجويف من مجرى البول للتليين  .  بعد القذف، الجزء الأخير من السائل المنوي يتخثر   على الفور،   مشكلاً كريات،  في حين أن الجزء الأول من السائل المنوي عادة لا يتخثر .  وبعد فترة تتراوح عادة بين 15 - 30 دقيقة، مستضدات البروستات النوعية  الموجودة في السائل المنوي تسبب تحلل الخثرة المنوية.  من المفترض أن التخثر الأولي يساعد في الحفاظ على السائل المنوي في المهبل،  في حين أن التسييل يحرر الحيوانات المنوية لمتابعة رحلتها إلى البويضات.والحل بتناول المزيد من الماء وفيتامين سي ، مع ممارسة الرياضة والمشي.

لم تذكر كم هو طول القضيب! فقد يكون شعورك خطأ!! علماً أن طول القضيب حتى لو كان في الحد الأدنى لا يؤثر في العلاقة الجنسية ولا في الجماع ولا في الإنجاب!

ربما يجب مراجعة اختصاصي جلدية لعلاج الزوان!! إذا كان ضرورياً.

الحالة عادية، ولا داعي للقلق.

بفضل ان تعرض نفسك علي طليب امراض ذكورة للاطمئنان