بعد الجماع تخرج مادة بيضياء

المفروض أن تنزل هذه المادة قبل الجماع ، لأن سائل الغدد التناسلية يفرز للإعدا رلتحضير الجماع وتسهيل الانزلاق، كما ينزل أثناء الجماع في ما يسمى بالقذف الأنثوي أثناء الإرجاز، أما نزوله بعد الجماع فيعني أن الجماع لم يكن كما يجب للأنثى،وهذا ما يجب تلافيه في مرات قادمة ومحاولة الوصول إلى الإرجاز بشكل متزامن. وهذا يلزم تنسيق المواقف بين الطرفين.راجعي جماع في القاموس.

يحدث تكثيف طبيعي للمني ، وخصوصا عندما لا ينزل لبعض الوقت، مما قد يؤدي أيضا إلى تحويل السائل المنوي إلى أصفر. السائل المنوي يأخذ اوناً مصفراً مع التقدم في السن وهذا التغيير بطيئ وتدريجي، وليس شيء من شأنه أن يتغير بين عشية وضحاها. يمكن للأطعمة الغنية بالكبريت مثل البصل والثوم أن تكون المسبب في تحويل السائل المنوي إلى أصفر. إذا كان نظامك الغذائي يتكون من الأطعمة التي تحتوي على الكبريت، قد ترغب في تغييره ومعرفة ما إذا كان هذا يحل المشكلة. شرب الكثير من السوائل يساعد في طرد هذا من جسمك. راجع اختصاصي مسالك بوالية لتقييم الحالة.

لا بد من فحصها فقد تكون علامة للسيلان، راجع اختصاصي زمراض جلدية.

الغالب أن المذي لتنظيف القنوات المنوية والبولية.ولا داعي للقلق.

الإفرازات المهبلية بعد الجماع هي عادة طبيعية . تظهر الإفرازات المهبلية لأسباب جنسية مثل تخثر المني فبعد القذف، الجزء الأخير من السائل المنوي يتخثر على الفور، مشكلاً كريات، في حين أن الجزء الأول من السائل المنوي عادة لا يتخثر . وبعد فترة تتراوح عادة بين 15 - 30 دقيقة، مستضدات البروستات النوعية الموجودة في السائل المنوي تسبب تحلل الخثرة المنوية. أو غير جنسية مثل القوباء التناسلي والكلاميديا أو السيلان، ، او الالتهابات أو ردود الفعل السلبية للمهيجات في المهبل ، ينصح بمراجعة اختصاصي منسائية لتحديد السبب والفحص الطبي.

قد يكون من افرازات المهبل او المني.

ربما يكون من الإباضة، أو من بقايا القذف!! راجعي اختصاصي/ة نسائية إذا استمرت.

يمكن ان تكون هذه نتيجه وجود التهابات بكتيريه مهبليه، لذا انصحك بمراجعه طبيبك النساذىه لاجراء فحص داخلي للمهبل وعنق الرحم واخذ عينه من هذه الافرازات لفحصها مجهرياً وزراعتها ومن ثم اعطائك العلاج المناسب حسب التشخيص. كما انصحك باجراء مسحه لعنق الرحم للكشف عن اي نمو غير طبيعي بخلايا عنق الرحم.

١- أسباب كيميائية بسبب خلل في الاستقلاب، وفي الأطفال يكون هناك زيادة في الكالسيوم. ٢- الخمج، نيجة العدوى بالجراثيم مثل السل، والطفيليات مثل البلهارسيا، أو التهابات المسالك البولية. ٣- الأورام في الحوض, مثل أورام الموثة وغيرها . ٤- الأدوية, مثل الأدوية المانعة للتجلط أو الأدوية السامة. ٥- الرضح المباشر واستعمال أدوات خارقة مثل سكين أو طلقة نارية، أو الكدمات غير المباشرة، لأي من الأعضاء البولية مثل الحالب والمثانة والإحليل. ٦- أسباب خلقية مثل الكيسات الخلقية أو تشوه الكلوة الخلقي. ٧- أمراض الدم, مثل مرض الناعور وفقر الدم المنجلي ، والجلطات القلبية. ٨- الحصوة البولية، إذا كانت قطرها ما بين ٥-٧ مل

قد تكون من الإباضة، أو من غشاء البكارة وهو مستبعد في هذه الحالة أو نتيجة جرج خارجي، ولا يمكن الجزم ؤلا بالفحص الطبي ما دمت قد سألت.