هل يوجد خطر في إستعمال مضخات تكبير القضيب وما مدى نجاحها ?

جميع الطرق التي تذكر في هذا المجال لا تؤدي الغرض، ،علماً أن الطول العادي ٨-١٨ سم.

هكذا تدعي الشركة، وأنه مكون من مواد طبيعية .

بشكل عام لا يوجد عقار بدون آثار جانبية، وبشكل عام أيضاً، لا يوجد طريقة علمية لتكبير القضيب، وجميع الطرق المطروحة تجارية وغير مضمونة!!

صعب !! هناك طرق كثيرة في النت ولكنها غير مضمونة، ربما يستطيع اختصاصي المسالك البولية المساعدة بزيادة ١-٢ سم جراحياً، الفياغرا تزيد الطول مؤقتاً . التكلفة حسب البلد!!!

يمكن استخدام السيليكون لتكبير القضيب، ولكن النتائج واضحة فهي ١- لا يمكن استخدام القضيب للعملبيية الجنسية، لأن السيليكون له أضرار على الأنسجة والأوعية الدموية والأعصاب، وهي نتائج لا يمكن إرجاعها، بل نهائية. ٢- من النتائج أيضاً التهابات وتغيير لون الجلد، وتكوين أورام في المحيط، وتشكيل ندب ٣- ولا ينصح طبياً باستخدام السيليكون السائل نظراً لانمتصاصه من الجسم، ٤- هناك طرق أخرى طبيعية مثل المط والسحب ، كما أن طول القضيب لا يهم كثيراً في الممارسة الجنسية، حيث أن معظم الخلايا الحسية في الأعضاء التناسلية للأنثى تقع في الثلث الأول من المهبل.

لا توجد طرق معتمدة علميا لتكبير القضيب، والمعروض تجاري وغير مضمون.

لا يوجد طريقة علمية معتمدة لتكبير القضيب، والطرق التجارية غير مضمونة.

ليس بالضرورة راجع اختصاصي مسالك بولية ولا يحب تناول الأدوية الهرمونيةبدون إشراف طبي، نظراً للمضاعفات المزعجة أحياناً.

لا يوجد علاج طبي معترف به طبياً لتكبير القضيب ، ولا ينصح الأطباء بإجراء جراحة لتكبير القضيب، ومعظم الرجال الذين يريدون ذلك متأثرين بالأفلام الجنسية، والطول العادي يتراوح بين ٨-١٨ سم.

تعتبر هذه الطريقة من أشهر الطرق المتبعة لأكثر من مئة سنة و يمكن بواسطة هذه الطريقة الوصول إلى نتائج ممتازة لتكبير حجم القضيب و يجب أن تعلم أن هذه الطريقة لا تعطي نتائج في يوم و ليلة و لكن إذا طبقت بصورة صحيحة النتائج تظهر بعد خمسة أسابيع بصورة طفيفة و لكن بعد 6 أشهر يكون التغير ملحوظ و تسمى هذه الطريقة بالاستحلاب أو عملية الحلب. والشد التدريجي هو الذي قد يؤثر في طول القضيب!!