انا احس دائما بالقلق والتعب واحس بالاجهاد اشعر بالوحدةو صديقاتي كلهم ي

انا احس دائما بالقلق والتعب واحس بالاجهاد اشعر بالوحدةو صديقاتي كلهم ي
icon 8 أغسطس 2011
icon 691
انا فتاة احس دائما بالقلق والتعب واحس بالاجهاد اشعر بالوحدةو صديقاتي كلهم يصاحبوني مشان مصلحتهم في البيت ما في حد يفهمني اتضايق كثيرا مو محتملة اعيش في هل المجتمع وكمان ان متاثرة نفسيا صارلي حادث وكما اعاني من ضعف الرؤية و الخوف احس احد يتبعني عندي تفاني في الصلاة لا احتمل المجتمع ساعدوني ارجوكم
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض 0 2011-08-13 13:22:18
طاقم الطبي
طاقم الطبي
سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض
سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض 1 2011-08-13 13:21:10
طاقم الطبي
طاقم الطبي
سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض
سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض 1 2011-08-13 13:19:33
طاقم الطبي
طاقم الطبي
سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

كيف امارس اليوغا لاخفف من هل القلق لاني احس بالاختناق وكيف اتخلص من الخوف كيف اقوي حبي لالصلاة لانو عندي...

سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

يف امارس اليوغا لاخفف من هل القلق لاني احس بالاختناق وكيف اتخلص من الخوف كيف اقوي حبي لالصلاة لانو عندي...

سبق أن أجبنا بالتالي: للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض، أما تمارين اليوغا أو التمارين الرياضية الأخرى فهي وسيلة جيدة ولكن في البداية على الأقل يتوجب تعلم قواعدها في مراكز ونوادي مخصصة لهذا الغرض

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

انا انسة22 سنةثقتي بنفسي منعدمة واشعر دائمابالملل والضيق وانا عصبية ولا اطيق الجلوس بالمنزل اشعر بالضبق عند الرجوع اليه ودائماتحدث...

لا تصدقي ما يقوله الآخرون عنك من أنك إنسانة غير طبيعية وسيئة لأنك إن صدقت ذلك، فربما تتحقق النبوءة وتصبحين إنسانة سيئة بالفعل. عليك ايجاد طريقة للتعامل مع أهلك لأن ذلك سيساعد في حل معظم مشاكلك إن لم يكن كلها، لأن العلاقة السليمة مع العائلة هي أساس للتكيف السليم والشعور بالراحة داخل البيت وخارجه. حاولي التعرف على ما يضايق والديك في تصرفاتك وحاولي إظهار بعض الحب والإهتمام بهما، فربما استطعت تعديل بعض سلوكاتك لتهدئة الأجواء في البيت وأنا واثقة بأن والديك سوف يلاحظان ذلك ويقدرانه مما يجعلها يتعاملان معك بحب وتقدير أكبر. وبالتوفيق

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

لماذا فقدت الاحساس بالسعادة والحب والحنان تجاه الناس بعد اصابة زوجي بمرض التهاب الكبد ب وصرت غير مهتمة بمظهري العام...

لا نعتقد أن هناك مشكلة قلبية، وهذه الأعراض ناجمة القلق المفرط وللتغلب عليه ينبغي النظر بموضوعية لسبب القلق واعتباره سبب زائل وليس نهاية الدنيا ويمكنك الاستعانة باسلوب التدوين والتحدث أكثر مع الأقارب والاصدقاء لأن هذا يساعدك على مواجهة الأمر بقدرات أعلى لا سيما أن التهاب الكبد ليس بالصورة التي يتصورها البعض كونه أصبح بمقدور الطب السيطرة عليه خاصة إذا ما شخص مبكراً، أما إذا بقيت في حالة القلق هذه سوف تتطور وتترك أثارها النفسية والعضوية عليك بشكل أكبر وإن وجدت نفسك غير قادر على تجاوز هذه الحالة كما ذكر سابقاً يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليصف لك بعض العلاج المعرفي السلوكي والدوائي الذي يتلائم مع حا

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

انا فتاة ابلغ من العمر 30 سنه احب الجلوس بالبيت واكره اطلع عند الاقارب ومنطوية كثير على نفسي هل هو...

ان الحاله التي تصفينها من الانعزال الاجتماعي والانطواء على الذات والشعور بالحزن والبكاء والحقد والكراهيه من اعراض الاكتئاب وهذا يضر بحالتك النفسيه لانها قد تؤدي إلى امور اخرى لا احبذ ان اذكرها لك حالياً خاصه وانك في سن الشباب لذا انصحك بمراجعه اخصائي نفسي وهو سيقوم بتفهيمك عن حالتك وسيتم العلاج والشفاء ان شاء الله .

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 33 سنة

انا تم اغتصابي بالصغر وسويت عملية ترقيع دائمة من ٨سنين وزواجي قرب لما حكيت مع خطيبي بموضوع البكارة قلي دم العذراء والغير عذراء بيبين يعني في فرق وكمان قلي في اشياء الزوج يعرفها غير نزول الدم بتبين انه زوجته مش عذراء طمنوني العملية منيحه فيه يعرف اني مرقعة او لا والعشاء موجود مافيني اصارحه