هل سأنسى فترة اعتداء علي علما انني تعالجت عند طبيب نفسي بتقنية emdr لكن الذكريات ما زالت تطاردني كل ثانية هل سوف انساها وهل استطيع زواج

الزبد ان تتابع الطبيب حتى انتهاء كل العراض

بغض النظر عن طبيعة المشكلة أو التجربة السابقة وما ترتب عليها ينبغي تجاوزها والمضي قدماً في هذه الحياة وجعل الماضي محفز للوصول إلى ما هو أفضل لا استخدامه كمحبط وكعامل تدميري، لا يوجد حياة بلا مشاكل ولكن يوجد انسان قادر على ينتصر على الصعوبات ويذللهالخدمة أهدافه أما الاستسلام فهو لغة الضعفاء ولديهم من الحجج لتبرير ضعفهم ما لا يعد ولا يحصى، كذل من الخطئأ اعتبار أن جميع الرجال أو جميع النساء متشابهين، فكل انسان له نمطه وسلوكياته واخلاقه التي تميزه عن الآخر، وإذا عجزت عن فهم وتجاوز هذا الشعور يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليوضح لك ما يتناسب أكثر مع حالتك

الحب لايقابل إلا بالحب, تبادل المشاعر صفة انسانية نبيلة وفي ما يعلق بما طرحته ننصح التركيز على ما فيها من إيجابيات لكي تعود الأمور بما فيه خير لكما وللطفلة, وإن لم تفلح في ذلك يمكنك الاستعانة بأخصائي نفسية ليضع لك خطة علاجية سلوكية لك ولها, تجعلك تتغلب على هذه المشاعر ومن ثم النظر إلى الأمور بتوازن أكثر حفاظاً على الجميع

الحل الوحيد هو عدم التفكير بالماضي والمضي قدماً في بناء مستقبل جديد من خلال إشغال النفس بما هو مفيد وبما يتناسب مع رغباتك وملئ أوقات فراغك بالمطالعة والرياضة

هذه حالة رهاب أو خواف من امر ما تسبب لك الشدوه والنسيان المؤقت ننصحك بتناول دواء Peroxetine, dont les noms cmmerciaux: Paxil, et Zeroxate تبدئي بجرعة 10مغم لمدة اسبوعين ثم 20مغم لمدة اسبوعين ثم 40مغم لمدة 3شهور ثم تبدئين بتخفيض الجرعة كما رفعتيها وهذا الدواء لا يصرف غلا بوصفة طبية لذلك ننصحك بمراجعة إختصاصي امراض نفسية

لست على صواب ولا بد من الاستمرار في الحياة والطبيب يساعدك

نحتاج إلى علاج نفسي وتدريب على الاسترخاء والتركيز

هذا وسواس، ستزول اذا توقفت عن التوتر حين تذكرها.

نعم الاكتئاب يمكن أن يسبب أو يفاقم الوضعية، ولذلك ننصح بمراجعة أخصائي نفسية قبل كل شيء والجلسات العلاجية مع الدواء تكون كافية للتخلص منها إلى الأبد

لا داعي للقلق، كل ما عليك فعله وضع برنامج يتضمن تمارين رياضية ترغبها خاصة المشي اليومي بمعدل يزيد عن ساعة يومياً، كذلك العمل على تدوين كل ما يخطر في بالك وما يُشغلك خاصة في فترة ما قبل موعد النوم بساعة على الأقل، ويُمكنك مُعاودة طبيب نفسية ليُساعدك من خلال العلاج السلوكي الذي يتنايسب مع حالتك.