هل مرض الشيخوخه المبكره والكابه المزمنه مرض وراثى

سببه غير معروف لكن هناك عدة جينات مؤكد دورها في حدوث الاضطراب

لا شك أن العامل الوراثي له دور، ولكن اليوم في ظل العلاجات الحديثة أصبح من الأمراض المسيطر عليها تماماً ويستطيع المريض أن يعيش حياته بشكل طبيعي تماماً فهناك الكثير من الناس الذين نراهم كل يوم في الشارع أو في العمل أو في أي مكان آخر هم من المصابين ولكنهم منتظمين على علاجهم ولا تستطيع أن تفرقهم عن الآخرين

الاسم الصحيح للمرض فصام وليس انفصام، وهو مرض عقلي يتطلب التدخل الطبي لما يسببه من تدهور في الشخصية على جميع المستويات العقلية والمهنية والاجتماعية

الهوس يمثل حالة من الانفعال أو ارتفاع المزاج بشكل غير طبيعي، وبشكل اخر هو عكس الاكتئاب ، الهوس يتفاوت في شدته وحدته، أي يمكن أن يكون حاد وممكن أن يكون مزمن، كالذي يترافق مع أعراض الذهان (الهلاوس والأوهام). بالإضافة إلى اضطرابات المزاج، كالضطراب الثنائي القطب، حيث نوبات من الهوس قد تتناوب مع نوبات من الاكتئاب الشديد. أو حاد كما هو في الهوس الخفيف المرتبط بالإبداع والمواهب الفنية، أو الناجم عن تناول بعض الأدوية أو نتيجة التسمم بالمخدرات (ولا سيما المنشطات مثل الكوكايين أو الميثامفيتامين)، آثار جانبية للدواء (لا سيما المنشطات)،

والعكس صحيح

هي تفاعل عوامل عديدة، أهمها ظروف الحياة.

نعم له علاج ويتطلب المتابعه مع طبيب الاعصاب والطبيب النفساني

الهلوسة لا تشكل حالة مرضية بحد ذاتها بل هي من المظهار والأعراض التي قد تترافق مع مرض ما، وتنجم عادة عن حدوث تحيزات في القدرات الميتا الإدراكية، وهذه القدرات تسمح لنا بمراقبة وسحب الاستدلالات من حالاتنا النفسية الداخلية (مثل النوايا، والذكريات، والعقائد والأفكار)، وتعد القدرة على التمييز ما بين مصادر المعلومات الداخلية ذاتية التولد، ومصادر المعلومات الخارجية كالمحفزات، وهي مهارة ميتا إدراكية مهمة، ولكنها قد تتحلل مسببة الهلوسة، كما أن بروز الحالة الداخلية الذاتية أو تفاعل الشخص اتجاه شخص آخر قد يظهر على شكل هلوسات وبالخصوص الهلوسات السمعية، حيث يسمع فيها المريض صوتا أو مجموعة من الأصوات، كالموسيقى مثلاً ويتهيأ للمريض بأن هنالك موسيقى ترن في ذهنه وعادة ما تكون موسيقى أو أغنية يعرفها المريض جيدا، وهذا لا يعني أن الشخص مصاب باضطراب عقلي، رغم أنها أيضاً يُمكن أن تترافق مع بعض الاضطرابات العقلية كالفصام، أو بسبب ظهور بقع غير طبيعية في ساق الدماغ، أو في بعض أورام والتهابات الدماغ ، وفي بعض حالات فقدان السمع. والصرع، وفي حالة تجمع الصديد حول بعض الجروح . لذلك العلاج وتحديد طبيعة التعامل يتوقف على معرفة سببها ومن ثم سيكون السلوك الطبي الأمثل

هذا كلام غير صحيح، ولكن الصحيح أنها تحمي من هكذا حالات.

لا يتلف خلايا الدماغ ولكن يؤثر على وظائفها وتعود بالعلاج