اريد معلومات عن الماء الجامد في الرئةو ماهي طريقة العلاج في التخلص منه???

من المفضل معرفة العمل ..استخدام مواد كيماوية ..قصة التحسس ..التدخين ..التدفئة السوابق المرضية اذا كانت موجودة متى عانيت من البلغم الأسود ..المدة الزمنية والأفضل مراجعة طبيب الصدرية في منطقتكم للتقييم

الحصى في الرئتين حالة نادرة جدا و حسب حجمها يمكن علاجها جراحيا اما اذا كنتم تتكلمون عن تكلسات تالية لداء التهابي مزمن كالدرن الرئوي او غيره فلا علاج لذلك سوى المراقبة بواسطة الاشعة.

استخدام البخاخات المحتوية على القشرينيات و موسعات الشعب الهوائية و ذلك تحت اشراف طبيبك

ما تحتاجه هو ارادة فقط اخي الكريم ، عليك ان تقرر وتنفذ ومع الوقت عندما تترك التدخين سيتحسن وضعك خاصة انك في بداية عمرك هناك بعض اللزقات التى تعطي الانسان جرعات خفيفة من النيكوتين لكني لا اشجع ذلك والذي اعتقده ان الدتدخين عادة وليست تعود الجسم عليها فان قررت ستتركها ولن تترك اثر . فقط عليك اتخاذ القرار ولا تجلس في مكان يدخنون فيه لأن ذلك سيشجعك على التدخين

الربو... مثل السكر والضغط امراض مزمنه يمكن السيطره عليها بالادوية

التليف الرئوى له اسباب كثيره وانواع كثيره وكل له استجابه مختلفه للعلاج ولكن من اكثر الادويه شيوعا للعلاج لتقليل تقدم المرض هو الكورتيزون ويزيد عليه ادويه اخرى احيانا مع اعاده التأهيل الصدرى.. الafa Klamath يعتبر مكمل غذائى وليس علاجا للمرض

السؤال مش مفهوم المقصود الانسكاب البلوري او حالات الغرق

يتوافر في الصيدليات العديد من الأدوية المقشعة والتي تحلل البلغم، وهناك أيضا الوصفات الشعبية مثل حمام البخار، وهو استنشاق البخار من ماء مغلي مع قليل من الزعتر أو البابونج.

التثاؤب يفتح قناة أوستاكيوس بين الأذن اليسرى والبلعوم، ولكن منطقياً ندرك أن هذه العملية ليست الغاية الرئيسية من التثاؤب. ولكن في الحياة العملية واليومية نعرف أن التثاؤب يقترن بالتعب والأرهاق كما يقترن بالنعاس. وأن التثاؤب مكروه اجتماعياً وغير مستحب أن نرى إنساناً يفتح فمه على مداه وينفث الهواء في وجوه الآخرين، ذلك أن التثاؤب يشير إلى الضجر، وهناك من يقول أن التثاؤب لتنبيه المرء النعسان فيجعله متيقظاً،حيث تنقبض عضلات الوجه وبهذا يندفع الدم بقوة أكبر إلى الدماغ وبتحريك الفك تتيقظ حواسنا، ولكن حتى الان ليس هناك ما يدعمها أو يؤكد تلك الغاية. لا يزال التثاؤب مجهول الأسباب، حتى إن بعض العلماء اعترفوا بأن هذا الموضوع لم يأخذ حقه من الدراسة بعد، ولا يزال يثير الكثير من الجدل العلمي، والاختلاف في التفسير أيضا. من تفسير العلماء لظاهرة التثاؤب: يعتقد بعض الأطباء التثاؤب يحدث عندما يكون مستوى الأكسجين منخفضا في الجسم، مع ارتفاع مستوى ثاني أكسيد الكربون، وهو التفسير الأكثر شيوعا. أطباء آخرون يعتقدون أنه فعل انعكاسي يقي الرئة من الضمور. يفسر علماء النفس أن التثاؤب دليل على الصراع بين النفس ومغالبتها للنوم من جهة، وبين الجسد وحاجته للنوم من جهة أخرى. باحث فرنسي يعتبر أن التثاؤب هو وظيفة طبيعية تشير إلى زيادة النشاط وليس الخمول، وقد يعكس الرغبة في تغيير موضوع، أو الهروب من موضوع ما. يفسر أبقراط التثاؤب بأنه يطرد الهواء الملوث من الرئتين، ويعيد تدفق الدم نحو الدماغ. أجرت العالمة الأمريكية ميري هاينز تجارب عدة على أجنة في بطون أمهاتهم، بالتقاط صور لهم عن طريق التخطيط التصواتي، وقد لاحظت أنه بعد التثاؤب تبدأ الأجنة بحركات نشيطة للغاية، بعكس ما كانت عليه قبل التثاؤب، وخلصت إلى أن التثاؤب ليس دليلا على حاجة الإنسان إلى النوم أو إلى الأكسجين، بل دليل على حاجة الإنسان إلى النشاط والحركة. تقول "أن التثاؤب وسيلة فطرية يلجأ إليها الجسم لإبقاء المخلوق مستيقظا، ولتنشيط عضلات القلب، ومد الجسم بالنشاط". ذلك يعني نفيها للتفسير العلمي القائل بأن التثاؤب وسيلة لطرد ثاني أكسيد الكربون ومد الجسم بالأكسجين. وفي تفسير الشعور بالارتياح بعد التثاؤب، تقول إحدى النظريات المتداولة حاليا أن عملية التثاؤب تحدث نتيجة لحاجة الجسم إلى الأكسجين، وأنه عندما يحتاج الإنسان إلى الأكسجين، يأخذ نفسا عميقا وطويلا يملأ من خلاله رئتيه بالأكسجين فيشعر بالارتياح.

السعال المستمر له اسباب يجب تحديد السبب ومعالجتة