انا مند سنتين وانا اعاني من خفقان وعدم انتضام ضربات القلب واشعر بغازات

شكواكِ تشير فعلا إلى كونها حالة هلع مرضية و ليست عضوية و عليك الاطمئنان لأنه لايوجد مرض يُسمى إنقلاب المعدة و إنما تحتاجين فقط للمتابعة مع الطبيب النفسى لحين تمام الشفاء لأن هذه الأعراض النفسية تحتاج المداومة على العلاج النفسى لحين إختفائها تماما بإذن الله.. و فيما يخص المعدة يكفى تلقى علاج حرثومة المعدة طبقا لما جاء بالفحص بالمنظار..

يجب عمل منظار مرئ للتأكد من عدم وجود تقرحات

عند الخوف انصح بمراجعة الطبيب من جديد و الحديث معة و طرح كل الاسئلة التي تقلقك و الحديث حولها مع الطبيب

وجود غازات فى الجهاز الهضمي هو امر طبيعى نتيجة لهضم الطعام و ابتلاع الهواء اثناء الطعام و يتم التخلص من الغازات عن طريق الفم او فتحة الشرج زيادة هذه الغازات يؤدى الى الشعور بالانتفاخ و قد يؤدى الى الضغط على الحجاب الحاجز مما قد يؤدى الى شعور بضيق فى التنفس او زيادة فى ضربات القلب من اسباب زيادة الغازات -التدخين. -عدم ممارسة الرياضة. -تناول كميات كبيرة من الدهون حيث أن الدهون تأخذ وقت طويل لكي تهضم. -استهلاك كميات كبيرة من السكر والملح. -تناول أطعمة تفتقر إلى الألياف. -التوتر المستمر والقلق. -شرب المشروبات الغازية. -الإفراط في تناول الطعام. -التكلم اثناء تناول الطعام. -تناول الطعام أو الشراب بطريقة سريعة.. هناك ايضا اسباب مرضية تؤدى الى الانتفاخ منها - وجود حساسية تجاه بعض الأطعمة مثل حساسية الجلوتين - عدم القدرة على هضم انواع من الطعام مثل اللبن و منتجاته لوجود نقص فى انزيم لاكتيز الخاص بهضم مادة اللاكتوز فى اللبن -انتفاخ البطن الناتج عن متلازمة القولون العصبي مما يؤدى الى اضطراب فى عملية هضم الطعام في الأمعاء و قد تكون هناك اسباب نفسية تؤدى الى زيادة الاعراض - يمكن أن يكون انتفاخ البطن ناتج عن مرض فى الكبد او التهابات معوية . لذلك يجب عمل الفحوصات اللازمة للتأكد من الأسباب و علاجها مع مراعاة تجنب الاسباب السابق ذكرها مع الاكثار من الألياف و تناول مشروبات الأعشاب الطبيعية شرب الماء قبل الوجبات بثلاثين دقيقة لمساعدة المعدة على الهضم بصورة أفضل. تجنب تناول المحليات الصناعية التقليل من مستويات التوتر والقلق. زيادة النشاط البدني لعلاج نفخة البطن. يمكن أن نحتاج الى العلاج بالمضادات الحيوية في حال وجود عدوى في الجهاز الهضمي. و كذلك علاج الإمساك، الذي يمكن أن يسبب تراكم الغازات في المعدة والأمعاء، باستخدام الملينات المعوية. و أيضا يمكن تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الحموضة وأقراص الفحم النشط، والتي يمكن أن تعد أفضل طرق إزالة انتفاخ البطن بسرعة.

قد يكون سبب التشجؤ كثرة الاكل او السرعة في الاكل كما ان العامل النفس والتوتر والقلق وقلة شرب السوائل من مسبباته فينصح بالاكثار من شرب السوائل وتجنب التوتر والقلق ..... واخد علاج ل التشجأ وهو metoclopromide 10 mg حبة عند اللزوم و famodar 40 mg حبة يوميا على معدة فارغة من اجل حموضه المعدة. والف سلامه

بالنسبه لالم المعده يجب التاكد بان الجرثومه الحلزونيه لم يتم علاجها بشكل جيد لذا من الضروري اجراء فحص النفس لمعرفه ما اذا كان لها اثر ولم يتم علاجها بشكل جيد اما بالنسبه لزيت النفس عند اجراء اي مجهود رياضي هذا يتطلب استشاره الطبيب للكشف على الصدر و معرفه ما اذا كان هناك مشكله ما لها علاقه بالجهاز التنفسي او بالقالب او اي مشكله اخرى هي التي تسبب ذلك او ربما هناك حساسيه

هذا الالم ربما يكون في جدار القفص الصدري خاصة وانت تقولين بان الالم ايضاً عند الضغط هل شرحت هذا الموضوع للطبيب عندما فحصك وهل فحص المكان اي هل ضغط على مكان الالم وهل امر لك بصورة اشعة للقفص الصدري لكي يكتشف اذا كان هناك مشكلة في الاضلاع تحت الثدي الايسر وهل المشكلة في تقلص في عضلات مكان الالم اظن ان الفحص السريري مهم جداً خاصة فحص مكان الالم بدقة

عزيزي واضح جدا ان ما تعانيه هو من خطب ما في البلعوم وليس في اماكن اخرى من الجهاز الهضمي ونصيحتيان تذهب الى طبيب انف واذن وحنجرة فهو يستطيع اعطائك تشخيص افضل بناءً على ما يراه عند الفحص ربما هناك التهاب ما او تشنج عضلي او ما شابه لان العلاج الذي اخذته هو للتهدئة والى مشاك معوية وليس للبلعوم

نظام غذائي مهم جدا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أعتذر عن الألم الذي تشعر به في صدرك. من الواضح أنه قد يكون مُتعلق بالتوتر الذي مُررت به مؤخرًا. يُمكن أن يتسبب التوتر والعصبية في زيادة توتر العضلات في الصدر ويؤدي إلى ألم مزعج. ومع ذلك، قد تكون هناك أسباب أخرى للألم الذي تشعر به وتتطلب مزيدًا من التقييم. أنصحك بمراجعة طبيبك للحصول على تقييم مفصل وفحوصات إضافية إذا استمر الألم أو تفاقم. قد يوجه الطبيب بعض الاختبارات الإضافية لاستبعاد أي أسباب أخرى محتملة للألم. سوف يساعد طبيبك أيضًا في تقديم نصائح للتعامل مع التوتر والعصبية الحاليين. أتمنى لك الشفاء العاجل.