علاج فيروس الكبد الوبائي B نشط

لا البلهارسيا شىء و فيروس سى شيء اخر مختلفان تماما

ثوره في علاج فايروس سي متمثله بالسوفالدي والهارفوني واعتقد في مصر اسعارهما مناسبه وتدعمها الحكومه

يرقان تعب عام نقص شهية غثيان اقياء الام بطن يفضل الامتناع عن الدسم اجمالا والزبدة والدهون وتناول الحلويات وليس للحمية اي أهمية

النتيجة تشير الى negative اي لا يوجد

لم هذا على الاطلاق

الالتهاب الكبدي E مرض يصيب الكبد ويسببه فيروس الالتهاب الكبدي E، وهو فيروس غير مغلّف وإيجابي القطبية ومكوّن من طاق واحد من الحمض النووي الريبي. وينتقل أساسا فيروس الالتهاب عن طريق مياه الشرب الملوثة بالبراز وعادة ما تشفى العدوى به من دون علاج وتنحل ذاتيا في غضون مدة تتراوح بين 4 أسابيع و6 أسابيع، على أنها تتطور أحيانا إلى الالتهاب الكبدي الخاطف (العجز الكبدي الحاد) الذي يمكن أن يودي بحياة المصاب به.

نعم يمكن تطعيم مرضى الفيروس سي بمضاد للفيروس بي

التهاب الكبد الوبائي ا سببه عدوى فيروسية عن الطعام او الشراب من شخص مصاب

فيروس الكبد نوع ب بالعاده يبقى كامنا غير نشط ولا مؤثر في الكبد على المدى البعيد. معظم الناس يتابعون تحاليل وظيفة الكبد كل سنة / او ست اشهر. وظهرت بالآونة الاخيرة تحليل كمية الفيروس مع تحاليل الاجسام المضادة (خصوصا e) وكذلك الانتيجين (e) للتثبت. و توجد عدة ادوية للعلاج لها نسبة نجاح معتبره. وبالعادة ينصح المرضى من الذين تأثر الكبد عندهم باخذ الادوية لازالة الفيروس وغيرهم من ليس الكبد عندهم متأثرا فلا باس بالمتابعة لان الادوية باهظة وقد لا يستجيب لها الفيروس. القليل يشفى تلقائيا و تتكون المناعة المطلوبة لديهم ويظهر ذلك بعد الاصابة بست اشهر او اطول والا يصبح حاملا للفيروس.

لا يحتاج الالتهاب الكبدي C دوما إلى علاج، ويوجد ستة أنماط جينية منه قد تبدي استجابة مختلفة للعلاج. لذا يلزم إجراء فحص دقيق للمريض قبل البدء بعلاجه لتحديد النهج الأنسب اتباعه في علاجه. ويمثل الجمع بين العلاج بالأدوية المضادة للفيروسات والإنترفيرون والريبافيرين الدعامة الأساسية لعلاج الالتهاب الكبدي C. وممّا يُؤسف له أن الإنترفيرون غير متاح على نطاق واسع في العالم ولا يستسيغه المريض على الدوام، فبعض أنماط الفيروس الجينية تستجيب له بشكل أفضل من سواها، كما أن الكثير ممّن يأخذون الإنترفيرون لا يكملون علاجهم، يوجد علاجان هما تيلابريفير وبوكيبريفير، ولكن يلزم إنجاز المزيد من الأعمال لضمان فعاليتهم