عيكم الاجابه على وترسلونها على ايميلي ماعي النسبه الطبيعيه لهيموغلوبين

العديد من الاسباب لذلك يجب اجراء فحص دم كامل و لطاخة دم على كل من الاسباب ايضا الادوية

تجديد خلايا الدم تحفيز النخاع على انتاج خلايا جديدة بمعنى اخر يتدرب الجسم على فقدان الدم و كيفية التعامل معه

انصح باخذ علاج اقراص الحديد وفقر الدم الذي تعاني منه هو بسبب غزارة الدورة الشهرية كما انصح بتناول الخضار الملونة والفواكهة الطازجة والنوم الكافي ليلا واكل الشمندر لانه يحتوي علي حديد بكميات كبيرة

التحاليل سليمة الارتفاع الطفيف يعود لطريقة قراءة النموذج وليس بسبب حالة مرضية تحليل حامض اليوريك لا يتم اجراءه من قبل المختبر  حسب ما مرفق

 اذا كان توجد اعراض نزف في الجلد او نزف في الانف او نزف في الدورة الشهرية .. يجب اجراء تحاليل اخرى للتأكد من وظائف الكبد  اما في حال عدم وجود اعراض.. فلا داعي للمتابعة وعليكم زيادة اكل الخضروات الطازجة ذات الاوراق الخضر الخس و السبانغ وغيرها لان هذه التحليل من الممكن ان يتفاوت بين المختبرات لاسباب تقنية

تصنف رأرأة العين إلى أنواع فرعية مختلفة، تصنف بشكل رئيسي إلى الرأرأة الخلقية والرأرأة المكتسبة. والسبب الرئيسي للرأرأة المكتسبة هو الاضطرابات العصبية التي قد تتطور في وقت لاحق في الحياة، في حين أن أعراض الرأرأة الخلقية قد تكون موجودة عند الولادة، أو تظهر بعد وقت قصير من الولادة. ويمكن أن تكون الظروف المرتبطة بالوظيفة الحركية هي المسؤولة عن التسبب في رأرأة العين لدى الأطفال الرضع، ومنها: - المهق/ البهق. - انعدام القزحية - عمى الألوان الخلقي: - الساد الخلقي: ولهذا يجب الاستعانة مباشرة بطبيب عيون للفحص المباشر

ما هو ال HP هل تقصد الهيموغلوبين اي ال Hb

الحموضة الطبيعية هب 7.4 ارجوا تحديد سؤالك لكي نجيب بوضوح فقدان الطفل للماء من الجسم والذي يؤدي الى اختلال الايونات داخل خلايا الجسم وبالنتيجة يخرج ايون الهايدروجين الى خارج خلايا الجسم مسببا زيادة حامضية الدم ويعتبر ذلك من اخطر نتائج الجفاف ويظهر ذلك على الطفل بشكل تسارع في التنفس ، اما عن زيادة البوتاسيوم...فلا يحدث ذلك عند الطفل خلال مراحل الجفاف الاولى...بل بالعكس يحدث نقصان في البوتاسيوم ويظهر على الطفل بشكل اعياء شديد مع رخاوة في عضلات الطفل الارادية

هل تعاني من أعراض محددة؟ للإطمئنان يمكن تحليل خضاب وسكر وشحوم الدم مع تعداد عام للكريات البيض تحياتي

الثلاسيميا مرض وراثي ينتقل بصفة جسمية مقهورة، وجود جين واحد مصاب يعطي حامل للمرض او الثلاسيميا الصغرى بينما اجتماع جينين مصابين من الام والاب يعطي مصاب بالمرض او الثلاسيميا الكبرى، لذلك الوقاية باجراء الدراسة للرجل والمرأة قبل الزواج هي الاساس لمنع هذا المرض بتجنب زواج المصابين والحاملين وبالحد من زواج الاقارب بالنسبة للمعالجة: الثلاسيميا الصغرى (الحامل للمرض) لاتتطلب اي معالجة عادة، بينما المصاب او الثلاسيميا الكبرى علاجها يعتمد على نقل الدم بشكل متكرر ومزمن وهو علاج منهك ومكلف نظرا لانه يتطلب نقل دم بشكل دوري، بالاضافة الى الادوية الخالبة للحديد للتخلص من تجمع الحديد في الجسم الناتج عن نقل الدم المتكرر، ايضا استئصال الطحال له دور في المعالجة، ولكن العلاج الشافي الوحيد هو زرع نقي العظم