هل توثر النشاط الزائد او الخمول في الغدة النخامية على النشاط الجنسي و

نعم بالطبع و اعراضها هى نفس أعراض زيادة النشاط من رعشة و رفرفة بالقلب و عصبية و الاكل بكثرة مع فقدان الوزن ..... و كثرتها تسبب التسمم

لا توجد علاقه بين قلة نشاط الغده الدرقيه وزيادة الإنسولين فى الجسم بل زيادة الانسولين فى الجسم لها علاقه بافصابه بمرض السكرى لانها تدل على مقاومة الجسم لمفعول الإنسولين

من حيث المبدأ نعم ولكن نحتاج إلى تقييم شامل للحالة المرضية قبل اختيار العلاج والتنبؤ بالنتائج

ممكن وسيعود كما كان قبل الكسل إذا اخذت العلاج بالطريقة الصحيحة

خلل الغده الدرقيه ربما يؤدي الى هذه الاعراض وليس العكس وعند تساقط الشعر بعد تعديل الهرمون سينمو مرره اخرى

نعم أمراض الغدة الدرقية ممكن تصيب كل الفئات العمرية . عموما كثرة التبول لاعلاقة له بالغدة

ممكن ان يؤثر على المبايض. حسب الجرعة وامور اخرى

طالما انتي مستمرة على الدواء بالجرعة الصحيحة فالاعراض يجب ان تتحسن ولن يكون هناك أي تأثير على الحمل. لذلك يجب دائما عمل فحص الدم للتأكد من ان مستوى الهرمون طبيعي

الحالة التي تتميز بغزارة التعرق التي تزيد عن الجاجة العادية لتنظيم حرارة الجسم. ويمكن أن يكون التعرث عاماً أو متوضعاً في عدة أماكن من الجسم مثل تحت الإبط واليدين والقدمين أو الأربية وهذا ناجم عن كثرة الغدد العرقية في هذه المواضع ، ويبدو أن العلة موروثة بواسطة خلة جينية صبغية جسدية سائدة.ويجب التمييز بين فرط التعرق الأولي والثانوي الذي يمكن أن يظهر في أي وقت من الحياة وقد يأتي بشكل غير متوقع. والبوع الثانوي قد يكون نتيجة خلل في الغدة الدرقية أو النخامية أو السمري أو أورام ، نقرس، سن الإياس أو بعض الأدوية أو تسمم الزئبق. وهذه الأشكال قد تصبح مزعجة وبحاجة إلى استشارة الطبيب. الأسباب: لا يوجد سبب معروف لفرط التعرق الأولي ، وتقول إحدى النظرياتأن فرط التعرق يمكن أن ينجم عن فرط نشاط الجملة العصبية الودية، زلكن فرط النشاط هذا يمكن أن يكون نتيجة وظيفة غير عادية للدماغ. ويعاني بعض المرضى من تغير نمط حياتهم ويصبحون عصبيين من فرط التعرق خاصة عندما يكون التعرق بدون علاقة بالمشاعر أو الحرارة. ويمكن أن تزيد الخوف من فرط التعرق. وأهم شكوى للمرضى أنهم يتعصبون من فرط التعرق، ويتعرقون أكثر لأنهم يتعصبون. زكم العوامل الأخرى التي تسبب التعرق شرب القهوة والتدخين وبعض الأطعمة والأشربة . راجع فرط التعرق في القاموس.