ازالة الانسداد فى الشرايين بالادوية وحدها والنمط الصحى فى الحياة اليوم

يتم تركيب الدعامة لو الضيق أكثر من 70% بالشرايين التاجية أو أكثر من 50%بالجذع الرئيسي مع وجود أعراض قصور الشرايين التاجية

هكذا ارتفاع عادة ما يصاحبه نسبة معينة من التصلب العصيدي أو الوعائي ، وينبغي تكملة الفحوصات سواء الإيكو أو فحص الجهد أو القسطرة للتأكد من سلامة الأوعية الدموية وتحديد مدى تأثرها وبالتالي وضع الخطة العلاجية المناسبة سواء لإرتفاع الشحوم أو للوقاية من تأثير هذا الارتفاع الغير الطبيعي

اخي الفاضل لا يمكن لاي طبيب التنبؤ بصلاحيه دعامه ولكن ما استطيع ان اقوله لك اللستمرار علي العلاج بعد الدعامات خاصه دواء الكولبيدوجريل 75مجم قرص يوميا وعلاج الامراض المرافقه مثل السكري وارتفاع الضغط مع ممارسه الرياضه والحميه الغذائيه من الدهون

ده يعتمد علي كذا نقطه نسبة الكالسيوم في الشرايين قد اي هل عندك سكر ولا لا هل في امراض مزمنه اخري تجعل الجراحه خطر ولا لا

لكل حالة خصوصية فهناك ما يكون العلاج الدوائي لها كاف وأخرى تتطلب تدخل من نوع آخر

خطورتها فى حاله عدم الالتزام بالادويه وعدم التدخين

بالإضافة إلى ما ذكرته يتم العمل الآن على تقنية علاجية جديدة تعتمد على تخليق أوعية دموية جديدة عن طريق الليزر والهندسة الوراثية حيث يتم حقن العامل الوراثي لفيروس معين في الأوعية الدموية بالقلب، فيساعد على اتساع تلك الأوعية، والنتائج مبشرة، مما يعطي أمل جديد لمرضى قصور الشريان التاجي كذلك هناك بعض الدراسات تشير إلى أن استهلاك عصير الرمان لمدة ثلاث سنوات من قبل بعض مرضى تصلب الشرايين مع تضيق الشريان السباتي ممككن أن تفيد في الحد من التصلب الشراييني والتضيق في جمبع الاحوال العلاج يعتمد على طبيعة الحالة وخصائصها وعلى حدة الحالة ومدى تطورها

هذه الشبكات تبقى بشكل دائم وهي التي تُحافظ على مجرى الدم لكي يبقى مفتوحاً

انسداد الشريان التجي يمكن أن يتسبب بذبحة قلبية أو احتشاء في العضلة القلبية أز فشل قلبي أو اضطراب في النظم الدهربية للقلب وهذا يعتمد على حدة الانسداد ومكانه ومدته وعلى الحالة الصحية العامة للمريض، وتعالج إما عن طريق استخدام الدواء أو عن طريق وضع الشبكية أو عمل مجازة بواسطة عملية جراحية وهذه الأخيرة أصبح الاقدام عليها أقل من السابق بسبب التطور الحاصل في القسطرة والشبكية وتركت للحالات التي لا يمكن للشبكية حلها

المصدرين صحيحين يصنع في الجسم ويتم تناوله عبر الغذاء ويمكن الوقاية منه عن طريق تجنب الإفراط في تناول الدهون خاصة التي من أصل حيواني والمقالي والتدخين وبممارسة الرياضة بشكل دوري