اشعر في نعرات احيانا من الصدر جهة اليمين وأحيانا من القلب وأحيانا من الكلية ذهبت وعملت فحص دم ولكن لا يوجد شي مع العلم الالم خفيف ولكن يحيرني

من كلامك يبدو انه ناجم عن تقلصات عضلية ليس اكثر، لكن ينبغي استبعاد تهبج قولوني من خلال فحص طبي سريري اولا كونه كثيرا ما يترافق مع هكذا اعراض

من كلامك يتضح انه عضلي ولا علاقة للقلب به، لكن لا يمكن الجزم بدون معرفة معطيات الفحص الطبي السريري أولا للتحقق من خصائص الألم

أولا الحمد لله أن القلب سليم عند الفحص ثانيا نخز الصدر الذي قد يتنقل من جهة في الصدر الي الأخري ويحدث أثناء النوم او الجلوس ، فلا قلق منه ، فالغالب ده نتيجة تقلص بعضلات الصدر أو التهاب بضلوع القفص الصدري، وقد يكون النوم الخاطئ او الجلوس الخاطئ من أسباب تلك الآلام ، إذا استمرت تلك الأعراض فالافضل استشارة طبيب متخصص في الروماتيزم

من كلامك يبدو انه الم عضلي ليس اكثر وقد يكون ناجم عن اجهاد نفسي او جسدي ولكن ذلك يعتمد على نتائج الفحص الطبي السريري

وصف الطبيب صحيح ده الم في عضلات الصدر ومجرد مسكن وباسط للعضلات

لا، ومن كلامك يبدو انه عضلي ليس أكثر قد يكون ناجم عن إجهاد، لكن هناك انسجة كثيرة في تلك المنطقة والفحص الطبي السريري هو الوسيلة الوحيد للتحقق ولاستبعاد أي سبب آخر.

اسباب ذلك كثيرة وفي مقدمتها التقلصات العضلية المصاحبة لحالات الاجهاد بانواعه، وللتحقق لا بد من الفحص الطبي اولا. 

غالباً ما يكون سبب هذه الآلام تقلصات عضلية وربية تحدث كنتيجة للإجهاد

هكذا اعراض اسبابها كثيرة وفي مقدمتها الاجهاد بانواعه كذلك الافراط في تناول المنبهات والسكريات لذلك ننصح بالكثار من تناول الماء الصافي وتجنب العصائر ححوالمنبهات والحد من النشويات مع ممارسة الرياضة بشكل منتظم وتدريجيا ستتلاشى

هكذا ألام يمكن أن تنشأ عن أسباب كثيرة منها ما يكون ناجم عن شد عضلي ومنها ما يكون بسبب التهاب في الأنسجة أو المفاصل المجاورة سواء في الكتف أو في الرقبة أو في الظهر، والفحص الطبي السريري يساعد في تحديد طبيعتهاوسببها، أما اللون الغامق للبول فهو في العادة مؤشر لنقص السوائل وفي حالة تناول سوائل بكميات كافية وبقي على هذا الحال ينبغي اجراء فحص للبول للكشف عن أي علامة التهاب أو اضطراب كلوي، وفي حالة عدم وجود أي شيء من هذا القبيل، ننصحك بأن تراجع أخصائي باطنية للتأكد من عدم وجود علامات سريرية تتعلق بمرض عضلي مجموعي أو خلل استقلابي معين يفسر الحالتين معاً.