اعاني من دوخه ودوار بشكل شبه دائمن سنتين ونصف واحيانآ يتسارع بنضات لتص

ويوجد العديد من العوامل التي تحفز اضطراب الهلع ونوبات الذعر الليلية ومنها:

• التاريخ العائلي.
• القلق والضغط العصبي.
• التغيرات الهرمونية.
• الاضطرابات في الحياة الشخصية.
• الإصابة باضطراب القلق المتعمم أو اضطراب الوسواس القهري وغيرها.
• قلة النوم.

تجدر الإشارة إلى أن اختبارات الدم والصور والفحوصات الجسدية قد لا تؤكد الإصابة باضطراب الهلع، ولكنه يجب اللجوء للطبيب المختص وإجراء هذه الفحوصات لاستبعاد الإصابة بأي خلل أو أي حالة صحية أخرى. 

ينصح باتباع النصائح التالية في حال الاستيقاظ بالأعراض المذكورة:

• الاسترخاء والتركيز على النفس، حيث يجب التركيز على أخذ نفس بطيء وعميق.
• العمل على تشتيت التفكير ومحاولة الابتعاد عن التفكير بالأعراض، عن طريق العد التنازلي لأرقام معينة أو التحدث عن ذكريات سعيدة أو مضحكة.
• العمل على محاولة شرب كوب من الماء البارد أو وضع كيس من الثلج على الرقبة لتشتيت الانتباه.
• استشارة الطبيب حول العلاج السلوكي المعرفي.

للمزيد:

• التعامل مع نوبات الهلع
• الفرق بين نوبة الهلع والنوبة القلبية
• نوبات الهلع ونقص فيتامين د وب 6 والحديد