اليوم كنت باتبرع بالدم . وفوجئت بأن اخصائي سحب الدم قال لي(الشريان صغير وابرة الدم كبيرة ) فقال لي ما انصحك تتبرع .. السؤال ماهو سبب ذلك مع العلم لا اشعر باي عارض مرضي

اطمئن وضعك لا يدعو للقلق وفق ما تقدم في رسالتك ولكن عليك الإلتزام بالخطوات التالية ؛ 1- المداومة على علاج ضغط الدم مثلما وصفه لك طبيبك والمحافظة على بقائه ضمن المستوى الطبيعي، وذلك لتقليل الجهد الذي يبذله القلب خلال عمله بعد تقليل الضغط على جدرانه وبالتالي يقلل من احتياجه للأكسجين ويجنبك من مشاكل احتشاء العضلة القلبية او فشلها، أو غير ذلك من المشاكل. 2- تغيير نظامك الغذائي بحيث تتجنب الملح والدهون المَفْروقة والدهون المشبعة التي تتواجد في اللحوم والألبان كاملة الدسم، و إستبدالها بالفواكه والخضراوات ومنتجات الالبان منخفضة الدسم،والحبوب الكاملة والدواجن والأسماك. 3- الحد من الاستهلاك المفرط للكحول. 4- الإقلاع عن التدخين. 5- تخفيض الوزن إلى مستواه المثالي. 6- الإهتمام بممارسة التمارين الرياضية المناسبة بشكل دؤوب ومستمر ومنتظم وفق توجيهات طبيبك مع تجنب التَمْرينٌ إسْوِيُّ القِيَاس، والجهد الذي فيه رفع أثقال أو ما شابه.

في عمرك إعطاء الاسبرين غير شائع إلا في حالات خاصة و عوامل خطورة كثيرة. أنصح بالتنسيق مع طبيبك

لا ، روماتيز القلب لا يشخص من عرض واحد، أما التسارع الذي لديك يمكن أن يكون سببه الإلتهاب المذكور وفي حالة بقائه بعد زوال العدوى يمكنك استكمال الفحوصات الطبية لتحديد السبب

نعم ممكن وبالمتابعة معه خاصة في البداية سيتم التحقق

عمل رسم قلب وايكو وتخطيط قلب بالمحهود

ينصح بتجنب إضافة المح للطعام و تجنب المملحات كالمخللات و الشيبس و المكسرات و غيرها كما ينصح بتجنب المعلبات 

ابتعد عن التوتر والاجهاد ,يعمل الكنكور على تخفيض ضغط الدم،و تخفيف الحمل على عضلة القلب و تنظيم نظم القلب وغيرها اتبع تعليمات طبيبك , سلامات

نعم ننصح باستكمال الفحوصات الطبية للنحقق من نوع فرط الضغط وسببه ودرجة تقدمه، لا سيما ان في هذا العمر كثيرا ما يكون من النوع الثانوي وليس الاولي الشائع لدى اغلبية المرضى وبمعالجة سببه سيتلاشى

لا داعي للقلق، المهم الالتزام بالعلاج الموصوف والمتابعة الدورية مع طبيبك لتعديل الجرعة وفق درجة الاستجابة

لا داعي للقلق ، ولكنك لم تذكر ما هي نوعية الإصابة التي كانت لديك في القلب ، وهل تركت ارتفاع في التوتر الشرياني الرئوي، وفي جميع الأحوال ننصحك بالمتابعة مع أخصائي قلبية لتحديد السبب ومن ثم البحث عن وسيلة لعلاحه