انا اعاني من ارتفاع الدهون الثلاثيه بنسبة واتناول دواء lipanthyl mg ول

ينبغي الالتزام بالحمية وبالعلاج الموصوف وممارسة الرياضة بشكل يومي بما يتناسب مع حالتك الصحية ووفق إرشادات طبيبك المعالج

لا داعي للقلق، لكن ارتفاع الدهون الثلاثية أسبابها كثيرة ولكل حالة علاجها الخاص بها، وفقا للنمط الشحمي المرافق ووفق عوامل الاختطار التي يتم الكشف عنها عند الفحص السريري

ننصح بمعاودة طبيبك للتحقق من نوع السمنة وسببها ومن ثم علاجها

أولا ينبغي المتابعة مع طبيبك للتحقق من سبب السمنة لديك والنمط الشحمي المرافق لاضطراب الدهون الثلاثية ومن ثم وضع خطة علاجية تتناسب مع التشخيص الدقيق لحالتك

أفضل خطة علاجية تعتمد على نوع الخلل الشحمي في الدم ونمطه أي ينبغي معرفة أي نوع من البروتين الشحمي هو المرتفع وما هو سبب ارتفاعه ومن ثم علاجه , وفي جميع الأحوال المداومة على تمارين رياضية يومية وبذل المجهود الجسدي ضروري لإعادة توازن الشحم في الدم وتوزيع الدهن بشكل عام في جميع أنحاء الجسم كذل ينبغي الاهتمام في تناول كميات كبيرة من الماء وعدم الإفراط في تناول النشويات وتجنب االأغذية الغنية بالهون المشبعة والمقالي , وعلاج ارتفاع حامض اليوريك دوائياً وفقاً لدردة ارتفاعه, أما نقص فيتامين دال يتطلب تعريض نفسك لفترات أطول للشمس وإن كانت تسبة انخفاضه مهمة يمكنك تناوله على شكل دواء تحت إشراف طبيبك

يرجى مراجعة الطبيب لإجراء فحوصات ومعرفة اذا حالة الضغط ناتجة عن أسباب ثانوية و وضع خطة علاجية

الأهم في هذا الأمر هو المتابعه نمشي علي النظام الغذائي ونعيد التحاليل لو لسه النسبه مرتفعه ممكن نبتدي علاج مع المتابعه الدورية ل نسبة الكوليسترول

العلاج يكون وفق طبيعة الحالة ودرجة الارتفاع ونمط الشحم البروتيني في الدم ويشمل عادة عدة فقرات وليس الحمية فقط وأهمها تغير نمط الحياة وترك التدخين وممارسة الرياضة واستخدام الدواء وفق نمط الاضطراب الشحمي

العلاج يستوجب تخفيض الوزن وممارسة الرياضة بشكل يومي والتوقف عن التدخين إن كنت مدخناً , واتباع حمية غذائية تشمل توزيع الطعام على وجبات كثيرة أي بين خمس وتسع وجبات يومية كمياتها قليلة ، وتقليل النشويات والدهون الحيوانية الموجودة في غذائك ، وننصحك بالمتابعة مع طبيبك المعالج لضبط أي خلل آخر قد يكون مترافق مع اضطراب الدهون لا سيما إذا كان هناك سكري أو ضغط أو غير ذلك , والدواء يتم اختياره على ضوء الاستجابة التي تظهر على الخطوات المذكورة آنفاً علماً أن الدواء لوحده لا يجدي نفعا

ننصح بالاستمرار على تناول علاج الضعط والسكري والعمل على تخفيف الوزن ، لأن هذا الأخير يوفر قاعدة قوية لظهور وتطور الأثنين وكلما أمكن العودة إلى الوزن المثالي بشكل أسرع كلما تتوفر امكانية للسيطرة عليهما بشكل أفضل مع الحد من تطور أي منهما، ولتخفيف الوزن ينبغي تحديد السبب ومعالجته ومن ثم الالتزام بنمط حياة يمنع تكراره